إنطلاق فعاليات سمنار حزب الوحدة الأرترية للتغيير الديمقراطي
تحت شعار ” فلنناضل من أجل إنقاذ أرتريا أرضاً وشعبا ” بدأت أولى الجلسات يوم الأحد 1/ فبراير 2015م في تمام الساعة 10:00 ص و بمشاركة بعض من القوى السياسية للمعارضة الأرترية ومنظمات المجتمع المدني الى جانب رجال الدين من الذين لبوا الدعوة للمشاركة في فعاليات السمنار من قوى التغيير الديمقراطي .
وأفتتح بكلمة من الشيخ /أحمد يعقوب مالك والقس/ إرمياس هيلي وأمنا على توحيد الجهود والعمل المشترك لإسقاط النظام وإنهاء معاناة شعبنا ومن ثم ألقى المناضل / يوهنس أسملاش رئيس الهيئة التفيذية والمناضل / صالح إبراهيم جمجام نائب الرئيس وتناولا الهدف والرسالة من عقد هذا السمنار وثمنا مشاركة الحضوروذكرا ” إيماناُ منا بوحدة الهدف والمصير وترسيخاً لمفهوم الحوار وتبادل الأراء بين قوى التغيير أرتأنا عقد مثل هذه الأنشطة ونحن على أعتاب المؤتمر التنظيمي الثاني” ووأختتم بمداخلات من الحضورمثمنين هذه الفكرة الرائدة وفقرات غنائية
اللجنة الأعلامية للسمنار
التاريخ 01/02/ 2015م
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=33056
In the late 70s of last century, the leadership of the workers union of the ELF used to convene their weekly meetings on Fridays at 12 noon in kassala offices and the people, mostly newly refugees from eritrea were expected to come to the meeting ontime, thus missing salatul jum3a. On those “ghaabir az zamaan” the Eritrean communist ACTION PARTY had the agenda of separating the people, specially the youth from their beliefs and bow to the party’s belief system. For Christians to convene a meeting on sunday 10 o’clock,assuming am, is like 12 noon friday for muslims, from what we see in the west.
Have they already done their Qiddassie before coming to the meeting, like we do ” jam3 taqdeem” on emergencies or our old Workers Party agenda is still intact in a more modern platable shape?