الجالية بغرب استراليا تحي الذكري الرابعة والخمسين لانطلاقة الكفاح المسلح
فرجت: بيرث
احيت الجالية الارترية في غرب استراليا الذكري الرابعة والخمسين لذكري انطلاقة الكفاح المسلح بقيادة الشهيد حامد ادريس عواتي بحضور حشد مقدر من اعضاء الجالية الارترية والفعاليات السياسية والأشقاء من الجالية السودانية والصومالية.
تضمن الحفل كلمة الجالية الارترية التي القيت من قبل رئيس الجالية الارترية السيد عبدالسلام بشير الذي تناول فيها رمزية القائد الشهيد حامد ادريس عواتي ودعا الي الاستفادة من الدروس والعبر من تجربة الرعيل الاول.
كما دعا في كلمته اعضاء الجالية الي المساهمة الايجابية في انشطة الجالية الثقافية والاجتماعية والرياضية.
كما شارك الرعيل الاول بكلمة القاها بالانابة عنهم المناضل محمد ابراهيم العلي تناول فيها البداية التي وصفها بالسهلة والصعبة ، سهلة لانها بداية وصعبة لظروفها المادية واللوجستية ولكن لعزيمة واصرار الطلائع الاولي كان بالامكان اشعال ثورة شعبية شاملة.كما تناول شخوص تلك الطلائع والاحداث التي صاحبت قيام الثور المسلحة.
كما القي رئيس فرع المجلس الوطني للتغيير الديمقراطي السيد محمود ابراهيم كلمة تناول فيهااهمية المناسبة وتناول فيها تجربة انطلاقة الثورة المسلحة في ارتريا متناولا احداثها التاريخية حتي تحرير كامل التراب الوطني. ودعا الي تضافر الجهود والاستعداد لبذل التصحيات لانقاذ الوطن من الطغمة الدكتاتورية الحاكمة لما من تشابه من ظروف مرحلة انطلاقت الثوره المسلحة والظروف الراهنة.
وبعد انتهاء المهرجان الخطابي احيا الحفل الفنان سعيد صالح بمشاركة كل العازفين عبد الحكيم اري وكمال عبد الفتاح. هذا بالاضافة الي مشاركة الفنان البجاوي محمدين وفرقة كوش السودانية لينتهي الحفل عند منتصف الليل.
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=35485
( ربِّ شَرْ حَسّتْ مِنْ كَلْأنِّ ) أظنْ صاحبنا افتقد حفلات هزّ الأرداف ، وَأنْ تكون إحدي الآنثات أو مجموعة منهنّ أن يعتلين المنصة في ضجيج وصخب ، ويجلسنَ الباقيات في الصفوف الأمامية ، طبعاً لا حرج في ذلك من الناحية الدينية ، لأن مرجعية ( السيسي ) – التي منها يقتبس صاحبنا ضلالاته – قد أفتت أمورا أخطر من ذلك ، مثل : قول لا ينبغي الدفاع عن مسري رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام وأولي القبلتين وأحد المساجد الثلاثة التي لا تُشَدّ الرحال إلاّ إليها، وكما رأينا في صلاة العيد في مصر الجريحة يصلّ النساء جنبا إلي جنب الرجال في اختلاط ظاهر ، وهذه قد أحدي الافتاآت علماء آخر الزمان ، ولذلك تراه يستشهد بالقرآن الكريم في أحقية الشام لليهود وأنا أشك هذا المخلوق يستطيع أن يتلو سورة الفاتحة من الكتاب مباشرة وليس عن ظهر قلب ، وقوله هذا يذكرني مقولة أحد فطاحلة العلمانية ، وأظنه كذلك حسب تحليلاته وآرائه ، حيث نعت التنظيمات الاسلامية بتنظيمات ( رجولية ) ويقصد بذلك لا وجود للنساء هناك ولا فرصة لهنّ ، فهذا أهون شرا علي مجتمعنا لان صاحبه متهم بعلم آنيته ، أما خطورة ( الفرقة الجديدة ) تزعم بأنها تستند علي أحكام الدين عند أتمادي في تدليسها لأمور الدين المعلومة لدي المسلمين بالضرورة ، وهذه هي الزندقة بعينها حمانا الله وإياكم .
على ماذا تبحث يا محمود محمد على؟ ويا رب أين يوجد الذي تبحث عنه؟
اين الحضور !!!!؟؟؟؟ اين صور النساء والاطفال اليسو من افراد الجالية / فعلا مجتمع مقطوع ومقطع لا يشارك كل افراده ليصنع القوة والحضور / رغم شجاعتكم ورغم صمودكم ورغم محاولتكم لتاكيد الوجود الا انه يبدوا ناقص وارجوا ان يكتمل / كانت المناسبات فى السابق يشارك فيه الجميع يا حليل / الفرونتر/