الجبرتيون مركز قوة أم نقطة ضعف
دكتور الجبرتي
لم يتحقق للثورة الارترية صداها ووهجها وألقها الا بعد تفجير الجبرت لها في المدن ، نور ونار ، بل ارتريا لم تكن للارتريين لو لم يصدح بها مغنيهم ويدفع دمه الطاهر ثمنا لالبومه .
لا أدري لماذا تحول الجبرت الي شعب مسالم في كل الاحوال ؟ يريد الاخرين ان يفعلوا عنه ويدافعوا عن كرامته وشرفه ونسائه ومساجده وأمواله و بناته ، يريد من الآخرين ان يعترفوا به ويعينوه . ويتحدثواعنه .
يتحدث الجبرتيون عن نجوم من الأبطال الجبرت في ارتريا ، لمعوا لفترة ثم غابت ذكراهم بين جموع الارتريين ، ليس لشئ الا لانهم لايريدون من احد في هذه الفانية جزاءا ولا شكورا . كانوا مثل عود الكبريت يبتدئ الاحتراق من اجل اشعال المقاومة .
خذلهم الاخ والصديق ، يوم ان احتاجوا اليهم ، كلا هم لم يحتاجوا لاحد ولكن خذلهم حسن الظن .
لم يسأل الجبرتيون حتي الان عن دماء كبيري ، كيف قتل ومن قتله ولماذا ، ومن كان المستفيد ، وبينهم احفاده واهله وذووه .
لم يبحث الجبرتيون لماذا قطعت انوفهم وآذانهم وابيدت اسرهم في مسيام ، من الذي قتل اسرهم وشرد ابنائهم ، وقطع الانوف والاذان ليعتبر الجبرت .
من اكبر الاسر المثقفة والمحترمة في ارتريا والجبرت ، اسرة الشهيد البروفيسور يسن أبرا رحمه الله ، والمنتشرة في كل بقاع الارض ، لم تسأل ولم تحاول حتي اليوم الرد علي قتلة البروفيسور ، الذي يعتمد الجبرت ورقته المقدمة للبرلمان حول مجموعته الجبرتية ، ورقته التي يشتم منها حتي الان رائحة دمه الزكية التي رسمت الخطوة الاولي في طريق العودة ، ورقته التي بينت أن لا أمان مع الخونة والجبناء في وطن لا يفهم كيف يتعايش و لا يعرف صليحه من عدوه . لم يبحثوا عن الثار ولا عن القانون ، ولا ولا ولا .
اغتيل الجبرتيون اثناء الثورة الارترية من كل الافكار ، ويحكون عنها في الم وصمت ، يعرفون القاتل والمقتول . قتلوا غدرا لانهم نطقوا التقرنجية ، بين يدي المجاهدين ، يحملون أسماء الشهداء والمجرمين لسنوات . لا أدري حتي متي ؟ ولماذا كل هذا الصبر. أصبرٌهو أم عجز وخبل ؟
وأخيرا سقط جميع الارتريين في الفخ الثقافي والاجتماعي لابناء الشعبية بذور الثورة ، الباحثين عن أصل واسم وموطئ قدم في أرتريا . فخ القوميات والمسميات الجاهلة المبتورة الجدود والأصول . ارتضي الجميع وخضعوا لعامل الزمن والخبل الذي لعبت به الشعبية ، بعد الجهل بالبديل أو أصل هذا البرنامج وموضوعه . ضاع عنهم تاريخهم واصلهم واجدادهم ، اضحوا يبدؤون حياتهم الازلية باسلوب الشعبية النظام المخترق (انا لغتي كذا ) (طيب ومين ابوك ؟ ) وين ارضك ؟ طيب تبكي ليه لما زرعوا فيها لغتهم وناسهم ؟ طيب ، وطيب ، طيب شغل عقل وابحث عن اصلك ، وكيف كان ينتسب ابوك وجدك ، أو تكون ما تعرفش ابوك وجدك ، وتكون انت ابن ز…..؟!!!
لا احد من المجتمعات البشرية في ارتريا يستطيع ان يفهم نفسه واسرته وثقافته وتاريخه واصله ، الا من خلال المنهج المجزوم عديم الاصل ، القوميات الارترية ، فيقول انا ارتري ولغتي كذا ، من انت وابن من انت ، ما اصلك وتاريخك الاجتماعي اولا ؟ .
من نحن ومن انتم ومن هم ؟ هؤلاء الذين يريدون ان يعيدوا صياغة تاريخ المنطقة و مجتمعها الذي مكث الاف السنين يحمل صفاته ويتذكر أجداده وتاريخه وأصوله وصراعاته .
هل أصبحنا بدون أصل يوجهنا ويقودنا هؤلاء ، بقايا الاحتلال الاثيوبي ؟ هل بلغنا من الحال ارذله أن يورثنا الاحتلال الاثيوبي لاحفاده ؟ ونحن في غفلة تائهون؟ نبحث ونبرر ونكرر ونترجم أقوالهم وثقافاتهم في برامجنا الثقافية والإجتماعية وحتي السياسية. نسميهم ونحرف اصلنا بما يخدم أهدافهم ويدعم بقائهم ؟ نسميهم بجهلنا وفرضهم للواقع لربع قرن ؟ نخاف من ان ينفرط عقدنا الاجتماعي الوطني والفلكلوري الارتري الهلامي ؟ فاما ان نكون ارتريين جميعا بدون فرز ، او فلينفرط العقد الهلام الحرام ؟
نموت كي يحيا الوطن
يحي لمن ؟
نحن الوطن
ان لم يكن بنا كريما آمنا
ولم يكن محترما … ولم يكن حرا
فلا عشنا ….. ولا عاش الوطن
ان موضوعات مثل هذه هي ما ينفجر لها الكبد والقلب والعقل ، لما يري من تهاون وتماثل معها من مجتمعنا الارتري عامة .
فاثيوبيا لم تحتل ارتريا الا لتبديل ثقافتها تبعا لما يخدم مصالحها التوسعية ، وايطاليا الاستيطانية ، قبلها وووو .
وليعلم الارتريين اجمع ان تبديل الفكر الثقافي والاجتماعي واحتكار التاريخ ، وروايته ، هو الاحتلال وليس سواه . فتجديد صناعة الوجدان الارتري وسرقة تاريخه والعبث بامجاد مجتمعاته عبر شرذمة الشعبية ، هو المحاولة اليائسة والبديلة لاستمرار الهيمنة الاجنبية علي ارتريا ، وانظروا كيف يسير الغرب علي بترول العرب وثرواته ، وإسكات عقله وثقافته واستبدالها بالمستشرقين وبقاياهم (المستعربين خطة مئوية )
ان استقلال ارتريا المزعوم والذي رضيت به اثيوبيا لم يكن ليمر بهذه السهولة ، لولا ضمان مستقبل يخدم اهداف المحتلين السابقين . لكن باسلوب ناعم يمرر بين يدي الارتريين ، خلال ازماتهم الانسانية التي صنعها حامي ومنفذ استراتيجية الاحتلال الاثيوبي السابق .
ان القضية ليست جبرتية فقط !! والصدي ليس الا لارتطام رأس العمالة بجبل الاصل الصامد . فتاريخ الجبرتة محفور مع صلاح الدين الايوبي ، ودول الجوار المصنوعة بالاحتلال الغربي . راسخة في اروقتهم واوقافهم ، تمشي بين الناس في امتداداتها الطبيعية البشرية ، لن يستطيع النيل منها أخ خائن أو عدو بائن .
انما تظهرعورة المنهج المبتذل وتبين مراكز ضعفه فقط لدي محاولاته للالتفاف الصعب والمستحيل حول رأس جبل الجليد الجبرتي والعربي والاسلامي . وانه لابد للارتريين اجمع مسلمين ونصاري الانتباه لهذا المخطط والبديل الاستراتيجي للاحتلال .
فارتريا لن تقوم لها قائمة اذا بنيت علي هذه الثقافة وذلك البناء الاجتماعي الممسوخ ، ولن تستقر ابدا الا برجوعها الي تاريخها الاصيل الناصع المعروف .
فاذا ما قام المجتمع الجبرتي بادارة الصراع القائم مع بقايا الاحتلال وبدائلهم بنفس اسلوبهم ، اوما يرغبون لجرهم اليه من عنف قبلي وطائفي ، هنا ستبدأ نهاية ارتريا ، وسيتحقق حلم بدلاء الاحتلال ومنفذوا استراتيجيتهم المئوية . ولن نألوا جهدا للتنوير والعمل علي توضيح مقاصد بدائل الاحتلال الاثيوبي لارتريا ، حتي ولو ادي الي ما يخوف منه العملاء والاعداء .
إن من عاش لاربعة عشر قرنا علي لحنه ورقصاته ، لن يبدله صخب الواقع وجراحه ، فالخبرة أوسع وقوة الصراع التاريخي اكبر من ان تزيل اثارها وامتدادها ربع قرن من خداع البديل ، وسكون الجهلاء .
و بدوننا لن يكون النصر ، لن يأتي الوعي ، لن تشرق شمس النضال مرة اخري ، فانتظروا منا قريبا قريبا قريبا ما يسر صدوركم .. ويوقد شعلة النار التي ستلهب الجميع ، لنا الصدر دون العالمين او القبر .
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=33743
الشعب الارتري هو ثنائي الدين واللغة والثقافة — كل ما جاءت به الشعبية ونظامها من تقسيم الشعب الارتري إلى قوميات باطل لأنه قد حيكة لخدمة النظام الطائقي فقط ولا يخدم المسلمين في شيئ — مسلمي إرتريا بجميع قبائله وحده الاسلام وسوف يظل الشعب الارتري المسلم موحدا تحت هذه الرراية — الشعب الارتري المسلم ليس فاقد للهوية لكي يأتي فاقد الهوية ويوزع عليه هويات ما انزل الله بها من سلطان — نحن مسلمون ثم بعض ذلك إرتريون — تقسيم الشعب الارتري إلى قوميات مرفوض وايضا التقسيم الجغرافي الحالي (6 أقاليم) مرفوض الذي جاء لحشو فاقدي الهوية إلى المناطق الاسلامية
الشعوب والقبائل والعشائر والأسر لم تكن إلا للتعارف وحفظ النسل والنسب والحديث عنها سوف لن يكون إلا على حساب ماهو أهم وأكبر وهو رابطة الدين وإخوة الدين ومتى ما فرطنا في هذا فعلينا السلام وعلى وطننا السلام وليعلم الجميع أن المستهدف هو الدين ولم تستهدف قبيلة أو قومية أو أي مكون من مكونات وطننا إلا لإسلامه وأقول لصاحب المقال أن أهلنا الجبر لم يستهدفو من قبل النظام إلا لأنهم مسلمون….رفعت الأقلام وجفت الصحف.
لينين ليس له وقت للخوص في مواضيع هايفة (أنا أكبر من الخوص في مواضيع هايفة كتعليقك والمقال) يا لها من غطرسة على الفارغ (ظنبلالع معكرا كيكدنت نقلقل تخدن) — تخيل ماذا سيكون وضع الشعب الارتري إذا حكمت مثل هذه الشخصيات السطحية التي تتبختر على الفادي قبل أن تصل إلى سدة الحكم
اخى احمد عثمان اولا ربنا يسامحك على هجومك. .. اولا لم ادافع يوما عن قبيلة صحيح اعتز باهلى ايما إعتزاز وقبلها اعتز بإرتريتى التى يمثل اهلى جزءا اصيلا من ذاك المكون العام. .لكن رفضت المغالاة فى الأنا التى صيغ بها مقال الدكتور.
على شاكلة نحن حين فتحنا ابوابنا للمناضلين جاءت الفتوحات. واننا لولا نزوعنا عن العنف لم تكن هنالك ارتريا. .
هذا كلام لايخدمه الواقع ولاتسنده صفحات النضال الإرترى وتاريخه وحتى لوكان كذلك فلماذا يكتب المواطن الإرترى بتبجح عن قبيلته أليست ارتريا خلقت بإسهام الجميع وأنتصرت بمساهمة الجميع. . ..
ثانيا اخى الكريم لايعلمنى الشجاعة مثلك ولايدلنى مثلك ماالذى يتوجب على فعله فأرجو ان تتناقش الموضوع بعمومه ولاتصوغ النقاش للشخصنة. .
ثانيا هاجمت رابطة المنخفضات لانها تمثل خطا تقسيميا لشعبنا وهاجمت المقال الخاص بالجبرتة لانه جاء على منوالهم بل بكل صراحة أسواء منهم لأنه موغل بالأنا وتمجيد الذات بالغلو والمبالغة
صياغ بيت الشعر ليس فى محله من يثق بمكانته وتاريخه ودوره لاينزل للمقارنات واعتقد انا اكبر من الخوض فى مواضيع هايفة كتعليقك والمقال ولكنى اكتب ناقدا حتى لاينخدع بعض القراء بهكذا كتابات فطيرة وتعليقات اكثر قصورا فى النظر
لم اكتب مقالا امجد فيه الساهو مطلقا عدد فيه مناقبهم اخى للعلم فقط الكتابة عن الذات تعنى الشعور بالنقص وأربأ بأهلى الجبر ان ينحو هذا المنحى لانها ليست مكانتهم. ..
من حق الجبرت ان يعتد ويفتخر باسلافه و كذلك ينسحب هذا على المكونات الأخرى في أريتريا و الجميع ضحى بإخلاص من أجل اجياله القادمة ولكن في نفس الوقت الأيدي الآثمة و النفوس المليئة بالحقد والضغينة و الطعن من الخلف جمعت نقاط ضعف الجميع و و ظفتها أحسن توظيف و خلقت أمور غريبة تنفر الجميع من الجميع عبر بثها بين الجميع بواسطة ضعاف النفوس .لم ينجو من أذى إبن **** أحد و خاصة المسلمين وبدرجة أقل أبناء ملته و خاصةالمنافسين له أو المفترضين بالتنافس معه .الجبرت و غيرهم إذا أرادوا أن يظفروا على ظالميهم عليهم ان ينتصروا على أنفسهم بالمحبة فيما بينهم و مع من وقع عليهم الظلم مثلهم والعمل معهم بدءا بالأمور الصغيرة وو صولا إلى الأكبر والأكبر
أولا انا اشكر موقعنا الحر موقع فرجت وانا من متابعين له بشكل يومى ولكين لم اتشرف بتعليق على موضوعاته القيمة والمفيدة وكذالك تعليقات القراء فتحياتى لكم جميعا.
صح لسانك اخى الجبرتى
على هذا الكلام الجميل فكل ما قلته صحيحا والجبرته هم موقعهم الصدارة دئما
اما الأخ رمضان انا حقا استغرب من تعليقاته لا يعجبه العجب كان في السابق كل هجومه في رابطة المنخفضات ووصفهم بل قبليين والجهويين وهو القبلى حتى النخاع يا اخى قبل أيام كنت تتغنى بامجاد الساهو وبطولات الساهو ولم ينكر عليك احد وهذا حقك فلماذا تنكر على الجبرتى سرد مناقب قبيلته يا اخى اتقى الله ارتريا كلها تتعرض للتهجير ممنهج وفى هده الأيام خاصة أهلنا واهلك في عدىقيح فاذا كان لديك زرة شجاعة توجه الى هناك لمساعدة المستضعفين من اهللك بدل تشن حروبك الوهمية ضد القبائل الدى لم تسئ اليك يوما الجبرته لا تحتاج الى تعريف ومناقبهم لا تعد ولا تحصى ولكين على سبيل الميثال هم اهل العلم والمعرفة و تيوؤ اعلى المناصب في ارتريا وخارجها فمنهم شيخ الازهر الشخ عبد الرحمن الجبرتى ورواق الجبرته الى الان موجود باسمهم ولن يتبوا احد مشيخت الازهر الا اذا كان عالم زمانه . واختم كلامى ببيت شعر لفرزدق قالها ضد جرير.
هؤلاء ابائ فجئنى بمثلهم … اذا جمعتنا يا جرير المجامع
الرشايدة هم مقيمون فى ارتريا وليسو مواطنين كالتكوينات الأخرى. .مايمارسونه من إتجار بالبشر ودعم لافورقى جعلهم منبوذين لدى شعبنا ولهم كافورقى ونظامه حسابا وطردا…
الغوغاء يدافع عن الجبر ذلك المكون الطيب الذى يمضى فى وئام وتناغم مع الاخرين. .نصيحتى لكم لاتنصتو لشعارات تنفر الاخرين ولاتقربهم اليكم …ثم ان خط تمجيد المكونات لن يدعهما بقدر ما يكون خصما عليها. .. لاتسمعو للغوغاء والنطيحة حتى لاتحيدوا عن المشروع الوطنى
حياك الله أخي الفاضل الدكتور جبرتي
مقال رائع ويستحق القراءة — كل تقسيم جاءت به الشعبية فهو باطل لأنه لا يخدم إلا من قام به — الجبرتة موجودة قبل قرون وسوف تبقى كذلك وأي تغيير في الاسم سوف يطمس تاريخهم — مثلا الرشايدة هي قبيلة من القومية العربية وليس قومية منفصلة بذاتها لأنه إذا تم تغييرها إلى قومية الرشايدة سوف تصبح أوتوماتيكيا جزء بعيد عن الشعب العربي وتاريخها وروابطها مع القومية العربية سوف يشطب تماما مع مرور الزمن
مع احترامى لكاتب المقال ففيه الكثير من الشطط والكثير من الخلط والتناقضات. .. اخى القوميات لايعنى التعامل معها عدم اصول لان القومية تكونت بعامل لغة جامع ولعلمك هذه تقسيمات بدأت منذ الجبهة وليست اليوم مع الشعبية.
ثانيا الجبرتة او اى مكون ارترى لم يكن يوما اساس ارتريا ولم يكن ولن يكون نزوع اى مكون للعنف او عدم نزوعه نهاية لشىء إسمه ارتريا. .. هذه الرؤية الغريبة تعتبر طفرة غير سوية للذات. .ثم انك ذكرت لولا فتح الجبرتة ابوابهم للجبهة لما دخلت المدن مثل هكذا مبالغة مع احترامى يعتبر تضخيم فى غير محله لا اقلل من قيمة مشاركة الجبرتة فى النضال ولكن ليس لهذه الدرجة من المغالة. .ثم انك تتهم الاخرين غير العدو البائن بالأخ الخائن ياترى لمن يذهب اتهامك اخى ليتك توضح.
اخى الدكتور الجبرتة كسائر التكوينات مظلومة ويجب ان نعمل جميعا لرفع الظلم عنا لكن مثل هذه الكتابات الفطيرة التى تمضى بنا للفتن يجب ان لاتكون محور اهدافنا واهتمامنا. . انا احترم الجبر وهم اهلى ولكن ان يعلى كل مكون نضاله على الاحرين ويسعى ليجعل لنفسه هالة نضال على أخرين يجب ان ارفضه ويرفضه الشرفاء. .
وكلنا ابناء مكونات لها إسهامها فى البناء الوطنى ولكن لانسطر قلما لتمجيدهم لان الوطن ونضالات انجزت بمساهمة الجميع