الهيئة المؤقتة للاتصال المنبثقة عن الملتقى التشاوري في نيروبي تبدأ أعمالها
12.01.2016
بيان صحفي
الهيئة المؤقتة للاتصال تبدأ أعمالها
عقدت هيئة الاتصال المؤقتة التي انبثقت عن الملتقى التشاوري للقوى السياسية في نيروبي أولى اجتماعاتها بتاريخ 22 ديسمبر 2015 ، تلتها اجتماعات أخرى، وذلك لوضع خطة عملها بناءً على المهام الموكلة إليها من قبل القوى السياسية التي شاركت في الملتقى، والمتمثلة في الآتي:
أ) صياغة رؤية مشتركة وبرنامج عمل، بالتشاور مع التنظيمات السياسية، من أجل إنتقال سلس إلى نظام ديمقراطي.
ب) التحضير للاجتماع القادم الشامل لجميع التنظيمات المعارضة لمناقشة السبل والوسائل الكفيلة بتسريع التحول الديمقراطي.
وقد جرت مناقشات معمقة لخطة عمل الهيئة المؤقتة للاتصال، وتم توزيع المهام فيما بين أعضائها، وتقرر تكثيف الاتصال بالقوى السياسية الإرترية المعارضة لإنجاز تلك الخطة، فضلًا عن التواصل مع الجماهير الإرترية لشرح نتائج الملتقى التشاوري في نيروبي، وتنويرها بالجهود المبذولة لعقد الاجتماع القادم.
هذا وستقوم الهيئة المؤقتة للاتصال بإجراء اتصالات بالقوى السياسية التي لم تشارك في الملتقى التشاوري، وذلك لشرح نتائج الملتقى لها وحثها لتكون جزءًا من اللقاء الجامع الذي يتم التحضير له.
الهيئة المؤقتة للاتصال
ملتقى نيروبي التشاوري للقوى السياسية الإرترية
أعضاء الهيئة:-
- محمد أحمد سفر
- بشير اسحاق
- تسفاي دقيقة
- نجاش عثمان
- سمري هبتي ماريام
- سليمان حسين
adhocncc@gmail.com : الالكتروني البريد
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=36290
نعم
لكل عمل أو محاولة يترتب عليها زوال النظام إلى غير رجعة.
لكل عمل أو محاولة تعد نفسها اضافة لماهو قائم تتشارك معه في الراهن واللاحق.
لا
لكل عمل أو محاولة تجعل من نفسها بديلا لما هو كائن في الساحة.
كلام عجيب .. الهقدف تعود من الباب الخلفى عبر مدرخ .. ولكن ما الذى تفعله بعض من قوي المعارضة عبر هذه الهروله نحو مدرخ .. ولماذا يتم تهميش المجلس الوطنى علي حساب مشروع مدرخ الذى يفضى حتما الا تقديم الكثير من التنازيلات لان هندسة هذه التجربة المدرخية تمر عبر ذات العقول التى وأدت حلم الوطن وشاركت فى اذلال هذا الشعب ,
وماهى الضمانات التى تحد من عدم ممارسة ذات السلوك الاقصائي المتعجرف لاعضاء مجموعة المدرخ وهم الوزراء والدبلوماسيون والاعلاميون الذى ظلوا يسبحون بحمد هذا النظام ..
ارحموا هذا الشعب …
التواصل والتشاور والتفاهم سمات حضارية ولكن بما أن المجلس الوطني مشروع متقدم جدا ينبغي البناء عليه ولا يسمح لأحد أن يهدم صرح عظيم لكي يبني بيت من القش ويعمل فيها مفتاح (طبلة) من حديد لكي يوهم الشعب