انهيار مهرجان التسول فى السويد: ولى زمن الهتاف من الجهة المقابلة وكان لابد من التدخل لايقاف المهزلة.
فرجت : متابعات
كما كان متوقعاً من قبل متابعين كثر ان مهرجان التسول فى اوروبا لنظام هقدف الديكتاتورى قد ولى وللابد .
ولى زمن الهتاف من الجهة الأخرى ، وكان لابد من التدخل لايقاف المهزلة.
حملة اطلاق سراح داويد تحقق اكثر مما كان متوقعا لها.
اصطدمت يوم أمس الجماهير الغاضبة مقر مهرجان هقدف في ضواحي العاصمة السويدية استوكهولم وقامت بطرد كل الحاضرين والحقت اضرارا بالمعسكر الذي كان من المتوقع ان يستضيف عضوية حزب النظام الحاكم من الدول الاسكندنافية وقامت القوة المهاجمة بقيادة منظمة ” برقيد نحمدو ” بحرق الخيام التي كانت معدة لفعااليات مهرجان التسول في الدول الاسكندنافية. وقد استدعى العدد الكبير من المشاركين مجهود كبير من الشرطة السويدية هذا شارك في هذا العملية عدد كبير من افراد الشرطة مدعوم بالمدرعات والمروحيات ورقم كبير من سيارات الاسعافز
هذا ولا يستبعد ان تكون هنالك قوى سياسية أخرى مشاركة في المهرجان خاصة وان المجلس الوطني الارتري للتغيير الديمقراطي قد اصدر بيانا مقتضبا يدعوا فيه عضويته من التنظيمات السياسية والمدنية في المشاركة في التظاهرة ضد مهرجان التسول ، وقد اثارت النسخة العربية من البيان نوع من اللغط بين نشظاء مواقع التواصل الاجتماعي.
هكذ يكرر مشهد المانيا ، لندن والنرويج مما يجعل تكرار مغامرة المهرجات الهقدفية مستحيلة حيث اصبحت هذه المهرجات تعرض سلامة المواطنين الى خطر ومن المتوقع ان تتخذ دول الاتحاد الاروبي قرارا بحظر هذه المهرجات أو وضع شروط قاسية لاقامتها.
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=46837
أوّلا…. لله درّكم حيث سمّيتم التّجمع بإسمه الحقيقي ” مهرجان التّسوّل ”
ثانيا….في كل هذه المظاهرات اختفت علَم الزّار والشّعوذة التابع لاسياس وزمرته ، ولم تُرفَع اي علم غير الراية الإرترية الأصيلة، او كما كان ابائنا يسمُّونها ” إتِي سَمايْ سمايْنا، إْتَا أوْلِعْ أَولِعْنا.” لِتَعِش العلَمَ السّماوي مزَيّنَة بغصن شجرة الزيتون مرَفْرِفة خفّاقة كنَذير لنهاية حُكْم هغْدَف المَقيت.