بيانات الاحزاب والتنظيمات الارترية بمناسية الفاتح من سبتمبر
بيان من الامانة العامة لجبهة الثوابت الوطنية الارترية بمناسبة الذكرى 55 لانطلاقة الكفاح المسلح في الفاتح من سبتمبر1961م
الى شعبنا الارتري العظيم
لا شك ان ذكرى انطلاقة الكفاح المسلح عام 1961 التي اطلق شرارتها البطل الارتري الاسطوري العظيم حامد ادريس عواتي تعني الكثير للشعب الارتري ليست فقط ذكرى لأنها ذكرى ثورة حمل فيها السلاح لتحرير ارضه فحسب بل لأنها ايضا تحمل الكثير من المضامين والقيم التي داس عليها نظام حكم هقدف ومنها الحرية وتلك معركة يجب ان نخوضها بنفس الروح والمفاهيم الوطنية التي غرسها القائد عواتي في جيل الثورة وبنفس الارادة الفولاذية التي جسدها في مقاومته للمحتل الاجنبي واعوانه المحلين وهي معركة لا تقل شراسة عن معركة التحرير بل هي اشرس منها لانها تحتاج الى التسلح بالوعي الوطني المجرد والتمسك بالثوابت الوطنية لان الطغمة الحاكمة وحزبها حاولوا بدون هوادة في محاولات يائسة لهدم الثوابت الوطنية حتى يتمكنوا من اعادة هندسة المجتمع الارتري بما يضمن لهم الاستمرار في هيمنتهم على السلطة والثروة يعبثون بها كيف ما شاءوا ولان الثوابت الوطنية هي تلك التي ارتكزت على الاسس التي قام عليها الكيان الوطني الارتري و كرسها في مواده الدستور الشرعي لإرتريا لذا فان النضال من اجل استرداد حريتنا تعني في الحقيقة استردادنا لحقوقنا الدستورية التي كفلها لنا الدستور والنظام الديمقراطي الدستوري الذي اسسه الاباء والأجداد وبالتالي ان معركتنا القادمة تتطلب أكثر من القوة المجردة لهزيمة الدكتاتورية بل يجب ان نتسلح ايضا بالعزيمة والإصرار على ان لا نسمح مرة أخرى لأنفسنا ان نسير وراء مشاريع سياسية تؤدي بنا الى اعادة انتاج الدكتاتورية تحت أي مبرر او أي تحت أي غطاء او شعارات براقة وعلينا ان نتمسك بقوة بحقوقنا الدستورية المكتسبة لأنها المحك الحقيقي الذي يختبر مدى قدرتنا على استرداد حريتنا المسلوبة ولان ذلك يضمن ايضا بناء الدولة المدنية العصرية القائمة على مفهوم المواطنة بعد هزيمة النظام الدكتاتوري بكل رموزه .
النصر للديمقراطية
المجد والخلود لشهدائنا الابرار
الامانة العامة لجبهة الثوابت الوطنية الارترية
الفاتح من سبتمبر2016م
بيان التحالف الديمقراطي الإرتري
بمناسبة إحياء الذكرى الـ55 لانطلاقة الكفاح المسلح للشعب الإرتري
نحتفل اليوم بالذكرى الـ55 لانطلاقة الثورة الإرترية في الفاتح من سبتمبر 1961، والتي كانت بحق محطة فاصلة في التاريخ الإرتري، وسيظل هذا اليوم محل وقفة وطنية علي مر العصور لتجاوز الأزمات والمعضلات في حياة الشعب الإرتري ، وقفة لتمتين الوحدة الوطنية وخيار سيادة الدولة المستقلة تسهم بقدر مادي ومعنوي في ترسيخ المشروع الوطني مع تعاقب الأجيال وتوالي الحقب، كانت إنطلاقة سبتمبر بقيادة الشهيد البطل القائد/ حامد إدريس عواتي ثورة شعبية هبت لتحرير إرتريا أرضا وشعبا فزلزلت الأرض تحت أقدام المستعمر وجيوشه، و كانت ردا وطنيا حاسما على كل دعاوي الإلحاق والإذلال والاستسلام. ولذلك فسبتمبر هي وقفة لقياس درجة الالتزام أمام شهداء مسيرتنا الوطنية قاطبة، وتحقيق ما كرسته مسيرة سبتمبر في تاريخنا المعاصر في صورته الكلية، وهو ما يتطلب منا جميعا أن نكون على قدر واجباتنا الوطنية والتاريخية لمواجهة التحديات الراهنة.
بهذا القدر من المكانة التاريخية للذكرى نعيش اليوم مرحلة نضالية جديدة شاءت الأقدار أن نخوضها بسبب استيلاء نظام شمولي علي مقدرات هذا الشعب الأبي والذي ألحق الظلم والقمع بكل مكونات الشعب الإرتري وفاق استبداده المستعمر الأجنبي. وإننا إذ نحي اليوم هذه الذكرى وقد بلغت كل أشكال المعاناة الواقعة على الشعب الإرتري أقصى مدى، حيث تواصل القمع السياسي، والابتزاز الاقتصادي، والاعتقالات التعسفية، وعمليات القتل والتعذيب، الأمر الذي أدى إلى تزايد موجات اللجوء وسط مختلف الفئات ، ليكونوا عرضة للموت في الصحاري والبحار.
تاتي هذه الذكرى والمسيرة التي بدأتها قلة من فصائل النضال الوطني الإريتري، في مواجهة النظام الشمولي، وقد صارت معسكرا وطنيا شاملا، يضم مختلف أطياف الكيانات السياسية والمجتمعية والثقافية والشخصيات المستقلة الرافضة لبقاء وإستمرارية هذه السلطة. كما تتنامى يوما إثر آخر فرص إحداث التغيير المأمول عبر جماهير شعبنا في الداخل.
وأمام هذا التطور التصاعدي لرفض الواقع الجاري في بلادنا، فإنه من الأهمية بمكان لقوى النضال من أجل التغيير الديمقراطي أن تنظم صفوفها، وتبني وحدتها على أسس ميثاقية راسخة، تستوعب إخفاقات الماضي التي أنتجت الواقع الراهن، وتلبي أماني وتطلعات الشعب الإريتري ماضيا وحاضرا ومستقبلا. وأن هذا أصبح اليوم ضرورة وطنية ملحة، لا تقبل التأجيل أو التأويل. فالبديل المرتجى للسلطة الشمولية القائمة ، بالضرورة أن يكون على نهج وتصور واضح المعالم ، وضوابط وأسس وممارسة ، مخالفة لمنهج ومسالك السلطة الشمولية القائمة، وبما يتسق مع تطلعات وأماني شعبنا، حتى يتمكن هذا الشعب من بناء صروح دولته وفق خياراته الحرة.
إن التحالف الديمقراطي الإرتري والذي تأسس من اجل تحقيق تلك الغايات يناضل اليوم لتحقيق التغيير الديمقراطي وتكريس واقع يستعيد فيه الإنسان الارتري كرامته وحقوقه وحريته ، يؤكد في هذه المناسبة على مضاعفة نضاله وجهده لتحقيق جميع الغايات التي أطلق شعبنا من أجلها ثورته في الفاتح من سبتمبر لعام1961م ، كما يجدد العهد أمام شهداء الثورة لمواصلة النضال بعزم لا يلين فحسب، وإنما يناضل التحالف بقواه الوطنية المجربة والمصقولة بالنضال الثوري من أجل تكريس واقع إرتري تكتمل فيه شعارات الوحدة الوطنية الحقيقية لكل المكونات الإرترية، على أسس لا تقوم فقط على التعايش السلمي ومفردات الشراكة الوطنية الحقيقية وتجاوز أزمات الماضي والواقع الجاري في الوطن الإرتري بل تستشرف أفاق المستقبل وتعمل علي التعامل مع معضلاته وتحدياته عبر تأطير وتطوير كل الطاقات الوطنية ليدفع بها نحو المزيد من المساهمة والانخراط في العمل العام وبناء الوطن.
إن تجربة التحالف الديمقراطي الإرتري وقواه المناضلة خلال السنوات الماضية، لم تضمن للشعب الإرتري بقاء من يطالب وينادي بحقوقه المشروعة فقط، وإنما فتحت الطريق لسيادة ثقافة الحوار والشراكة بين المكونات الإرترية السياسية والمدنية المناضلة من أجل التغيير الديمقراطي، والتي توجت عبر المحطات النضالية الهامة لملتقى الحوار والمؤتمر الوطني بتأسيس المجلس الوطني الإرتري للتغيير الديمقراطي في نوفمبر 2011م. ويثمن التحالف الديمقراطي الإرتري الجهود المبذولة في ساحة المعارضة الإرترية ضد نظام (الهقدف) مؤكدا علي ضرورة الوعي بطبيعة المرحلة الحرجة التي تمر بها قضيتنا الوطنية علي كافة الصعد: السياسية والاجتماعية والأمنية ، مما يحتم علينا جميعا أن نبتعد عما يصرفنا من أهدافنا الأساسية، واستعادة زمام المبادرة للتعجيل بإسقاط النظام القمعي. ويؤكد التحالف على ضرورة توفير الإمكانات، والآليات اللازمة لتلبية متطلبات النضال المرحلية حاضرا ومستقبلا. ويناشد كافة قوى التغيير الديمقراطي على أهمية رص الصفوف، وبذل مزيد من الجهد لتغيير ميزان القوة لصالحها في مقارعتها للنظام، و بما يؤدي الارتقاء إلى مستوى التحديات والمخاطر المحدقة ببلادنا.
وبهذه المناسبة يدعو التحالف الديمقراطي الإريتري الشباب وقوات الدفاع الإريترية إلى لعب دورهم الهام بالإنحياز إلى جانب القضية العادلة لشعبهم المضطهد. كما يناشد المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته إزاء معاناة شعبنا المضطهد بالداخل، وما يواجه اللاجئين الإريتريين الفارين بالمئات يوميا من جحيم النظام من مخاطر الموت في الصحاري والوديان والبحار في طريق البحث عن ملاذ آمن ، وما يواجهوه من معاناة في معسكرات اللجوء من مشكلات سياسية وإقتصادية وإجتماعية.
وبهذه المناسبة يؤكد التحالف الديمقراطي الإريتري بمواصلة نضاله إلى جانب كافة قوى التغيير الديمقراطي، من أجل تحقيق التطلعات المشروعة لشعبنا. وفي هذا السياق فإن التحالف لن يدخر أي جهد في دعم وتفعيل المجلس الوطني الإريتري للتغيير الديمقراطي.، وتجاوز المصاعب التي تواجه مسيرته النضالية، بما يؤدي إلى إنجاح المؤتمر الوطني الثاني.
وفي الختام نتوجه بجزيل الشكر والتقدير إلى كل الداعمين للتغيير الديمقراطي في اريتريا ونخص بالشكر الشعب الأثيوبي وحكومته، لما قدموه ويقدمونه من دعم للنضال الدميقراطي للشعب الإريتري، وإستضافتهم الكريمة للاجئين، وتوفير فرص التعليم الجامعي للطلاب الإريتريين.
النصر للنضال الديمقراطي للشعب الإرتري!!
المجد والخلود لشهدائنا الإبرار!!
السقوط والعار للنظام الديكتاتوري!!
التحالف الديمقراطي الإرتري
01 سبتمبر2016م
————————————————
الحزب الإسلامي الإرتري للعدالة والتنمية
بيان بمناسبة الذكرى 55 لانطلاقة الثورة الإرترية
يعتبرالفاتح من سبتمبر يوماً خالداً وعزيزًا في ذاكرة الشعب الإرتري ففي مثل هذا اليوم المشهود من عام 1961م تفجر غضب الشعب الإرتري وأعلن الثورة المسلحة بقيادة البطل الجسور الشهيد حامد إدريس عواتي ورفاقه الأكارم لاستعادة وطنه السليب من بين مخالب المستعمر الاثيوبي ، وهكذا أعلنها للعالم ثورة ضد المغتصب ، بهدف واحد واضح لا بديل له هو الاستقلال الكامل ، مستعدين لبذل كل غال في سبيل تحقيق هذا الهدف النبيل ، واثقين بنصر الله وتأييد شعبهم ، مؤمنين بعدالة مطلبهم ووضوح هدفهم ، كما كانوا يدركون بداهة أن طريق العزة يمر عبر تضحيات جسام ، وأنهار من الدماء ، وأرتال من الشهداء ، وتشريد وتمزيق للاسر وإهدار للطاقات، الا أن هذا كله يتضائل أمام الهدف الأسمى والوطن العزيز. فلم يمض وقت حتى تنامت هذه الثورة المباركة ، وقويَ عودها ، وأصبحت ملء السمع والبصر بجهد وصدق هؤلاء الأبطال ، ووقوف الشعب الإرتري بكل ما يملك خلفها.
شعبنا الإرتري البطل
أصدقاء شعبنا:
لقد أجبرت الثورة الإرترية المستعمر الإثيوبي ومن ورائه المجتمع الدولي بعد 30 عاماً من الكفاح المسلح ، على الاعتراف بحق الشعب الارتري في ارضه وتقرير مصيره ، فكان إعلان استقلال ارتريا في 1993م وكان بحق استقلالاً عزيزًا لم يأت هبة ، وإنما كان ثمنه جماجم الرجال ودموع الثكالى ، وأنين الجرحى .
واليوم وبعد 25 عاماً من إنجاز مشروع الاستقلال الوطني الارتري الذي رفع رايته الشهيد البطل حامد ادريس عواتي قبل 55 عاماً نرصد في الساحة الارترية محاولات متعمدة لتشويه صورة هذا الرمز الوطني الراسخ في الضمير والوجدان الجمعي للشعب الارتري، و قواه السياسية كافة ، الأمر الذي لا يعني سوى التشكيك في جدوى مشروع الاستقلال من اساسه ، والتسويق لما كان عليه الحال قبل اندلاع الثورة الوطنية وضرب أحد الثوابت الوطنية الراسخة ، فالتحية والرحمة للشهيد الرمز حامد عواتي الذي اختط درب النضال البطولي، ولكل رفاق عواتي ، والتحية للشعب الذي لم يحد عن الهدف بالرغم من الصعاب والأهوال الى أن تحقق الهدف بفضل الله ومنته .
شعبنا الأبي
أصدقاء شعبنا الأوفياء :
إن ربع قرن من استقلال ارتريا كان ينبغي أن يجعل من ارتريا واحة استقرار ورفاه وتنمية لشعبها وتعاوناً وسلما ًلجيرانها ، الا أن الطغمة الحاكمة في ارتريا جعلت منها سجناً كبيرًا ، وانموذجاً لدولة فاشلة يهجرها أبناؤها ، ويعزلها جيرانها والعالم . “حكومة” !!! تعمل على تجويع شعبها من خلال احتكار النشاط التجاري، والاستيلاء على أمواله بالقوة والتحايل وسحب كل المبالغ المالية بحجة تغيير العملة ، ومصادرة كل الحاويات أو حجزها الى أن تتلف البضائع بسبب سوء التخزين ، لأن اصحابها ليسوا من اقطاب النظام ولا من الطائفة ، وكذلك الاعتقالا على نطاق واسع دون توجيه اتهام محدد ، أو خضوع المتهم لمحاكمة علنية أيا كانت المحاكمة ، ودفع الشباب للخروج من وطنه الى المجهول ، وتحول بعض ضباط النظام من الجيش والأمن إلى تجار البشر بالشراكة مع عصابات الاتجار بالبشر العابرة للقارات حتى يبيعوا شعبهم، هذا كله جعل من أرتريا في ذيل الدول ، وشعبها الثاني على مستوى العالم في طلب اللجوء.
شعبنا المناضل
أصدقاء شعبنا الأحرار :
إن الخطوة التي تمت من المجتمع الدولي بإدانة النظام الدكتاتوري في ارتريا هذا العام ، كانت خطوة ايجابية ومحل ترحيب الشعب الإرتري وقواه السياسية والمدنية بالرغم من تأخرها ، لأنها تلفت النظر الى معاناة الشعب الإرتري الذي ظل يموت بصمت ويتعرض لأسوء الانتهاكات في حقوقه كلها ، دون أن يرفع العالم صوته باستنكار ما يحدث له ، إن جرائم النظام التي أدين فيها اليوم هي جرائم متطاولة ، صاحبته منذ وصوله الى السلطة ، إلا أن العالم لم يتحرك الا بعد أن بدأت تأثيرات ماساة الشعب الإرتري تلقي بظلالها على تلك الدول. وهنا يهيب الحزب الإسلامي الإرتري للعدالة والتنمية بكل الدول والمنظمات والشخصيات التي تحرص على العدل والكرامة الانسانية أن تأخذ الأمر بجدية ، وتوصل هذا الملف الى نهايته دون أن تجعل منه ملفاً سياسياً فقط يستخدم لأغراض الضغوطات لأجندة ليس لها علاقة بما يتعرض له شعبنا الإرتري.
شعبنا الوفي:
إننا في الحزب الإسلامي الإرتري للعدالة والتنمية وفي هذه المناسبة العزيزة على كل ارتري غيور على وطنه ، نؤمن بأن هذا النظام لا يمكن ازالته أو زحزحته عن مواقفه السالبة الا بمواجهته من جميع القوى السياسية والمدنية والشعبية الإرترية، وبكل الوسائل المشروعة حتى نمنع يده الشريرة ، أو يذهب الى مزبلة التاريخ ، وأحد وسائل النضال المنظمة التي تحظى بالمقبولية الجماعية ، “المجلس الوطني للتغيير الديمقراطي” وهو إطار يمكن أن يقوم بالدور الوطني بصورة متسقة إذا خلصت النوايا ، ويمكن أن يجد الدعم والتاييد من شعبنا أولاً ، ومن القوى الصديقة والمحبة للاستقرار والسلام ثانياً ، ولذا فإن الإصرار على عقد مؤتمر”المجلس” يعتبر أحد مؤشرات استقلال القرار الارتري الذي يستمد معناه وقوته من استقلال ارتريا.
قال تعالى (ولَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ)
الرحمة لشهدائنا والعزة لشعبنا
الأمانة العامة
1 سبتمبر 2016م
————————————————
بمناسبة الفاتح من سبتمبر2016م يطالب رئيس حزب العدالة الارتري برفع الأكف بالدعاء
يطالب الزعيم إدريس قيسم رئيس حزب العدالة الارتري الشعب الارتري في الداخل والخارج بمناسبة الفاتح من سبتمبر 2016م ( أن يرفع الأكف بالدعاء بقلوب صافية مسلمين ومسيحيين ) لتغيير الواقع الارتري التعيس (عاجلاً) بإزالة نظام اسياس افورقي المتفرد بالسلطة على حساب معاناة الشعب الارتري في الداخل والخارج .
في انتظار الاستجابة
مكتب الإعلام الخارجي – السويد
2016/9/1
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=37752
أحدث النعليقات