بيان هام
قسم الاعلام لجبهة التحرير الإرتريه
تم عقد اجتماع لفرعي شمال أمريكا وكندا بتاريخ ٢٣ اغسطس ٢٠١٥م والذي تم بواسطة قدماء مناضلي جبهه التحرير الإرتريه وخرج بعده توصيات، وأهمها كانت لاستمراريه العمل وعقد اللقاءات الشهرية، وتم عقد اللقاء الشهري وعلي حسب التوصيات المتفق عليها مسبقا حيث تم عقدها بتاريخ
يوم ٢٠ سبتمبر ٢٠١٥م الساعه ١٢ ظهرا بتوقيت العاصمة واشنطن واستمر الي الساعه ٣ ظهرا، وكان هذا بمثابة الاجتماع الشهري، وقد شارك في هذا الاجتماع عدد من قدماء مناضلي وكوادر جبهه التحرير الإرتريه من أبناء المرتفعات والمنخفضات الإرتريه، وايضا انضم الي هذا الاجتماع أعضاء جدد، والحوار كان بخصوص دعم جبهه التحرير الإرتريه التنظم الرائد في ارتريا، الذي دفع الثمن غاليا بالدماء من ابطاله من رجال ونساء، وهذه التضحيات كانت من اجل ان ينعم شعبنا الارتري بالحريه والديمقراطيه والعداله، وللاسف هذا الهدف النبيل لم يتحقق وعليه اخذنا التعهد علي أنفسنا لتكملة مشوار الذين سبقونا من الشهداء، ودخولنا لجبهة التحرير الإرتريه هو لتكملة الهدف المنشود، وفي اجتماعنا هذا قررنا جلب المذيد من قدماء مناضلي جبهه التحرير الإرتريه، وايضا اتفقنا لرفع تقاريرنا الشهريه لكل من شمال أمريكا وكندا والذي يشمل اسماء الأعضاء الجدد وتبادل المشوره والاستفادة من تجاربهم وأنشطتهم المختلفه، وهذا العمل سيكون له دور إيجابي. وايضا تم الاتفاق علي مناشده قياده الجبهه لفتح حوار بناء مع جميع التنظيمات التي كانت تحت مظله جبهه التحرير الإرتريه، وهذا سوف يقوي ويساعد عمليه التغيير، وفي الختام تم مناقشه موضوع تظاهرات نيويورك التي ستقام امام مقر مبني الامم المتحده، والتي سوف تتم بتاريخ ٢٩ أكتوبر ٢٠١٥م، وعن مدي اهميه المشاركة والمساندة مع لجنه تحضير المظاهره من قبل أعضاء جبهه التحرير الإرتريه، وقد تعهد الجميع ان يكون حضور الجبهه ملحوظا من خلال مشاركه أعضاء جبهه التحرير الإرتريه لشمال أمريكا وكندا.
النصر للجماهير والهزيمه لنظام الهقدف الدكتاتوري
٢١ سبتمبر ٢٠١٥م
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=35483
عين العقل الدعوة الى الحوار وخاصة بين اولئك الذين يجمعهم الكثير والكثير بل استطيع القول اذا خلصت النوايا وتم القضاء على اﻻنا واﻻنانية وشخصنة المواضيع كثير من التنظيمات ليس بينها فوارق فكرية الفوارق الموجودة هي وهمية او شخصية فعليه القضية تحتاج لعزيمة ووضوح الفكرة ﻻتتاثر بفﻻن وعﻻن بل بالمبادئ عندها قد ﻻتحتاج الحوارات اﻻ النقد الذاتى وانصهار الجميع فى عمل مفيد للوطن بدل اﻻنصراف الذى نعيش فيه لفترة من الزمن وان شاءالله موفقين ﻻن الحوار وفقط الحوار هو الذى يرضى الجميع بنتائجه المتفق عليها وتعود قضية الوطن فى الصدارة.