رسائل تهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك

مــؤسســــة كبيــــري للإغــــــاثة والتنميــــة

عيد الفطر المبارك

يسرإخوانكم في مؤسسة كبيري للإغاثة والتنمية بتقديم أجمل التهاني والتبريكات بحلول عيد الفطر المبارك أعاده الله على الأمة الإرترية خاصة وعلى الأمة الإسلامية عامة أعواماً عديدة وتقبل الله من الجميع الصيام والقيام والصدقات. وكل عام وأنتم بخير.

مؤسسة كبيري للإغاثة والتنمية

16/07/2015

—————————-

تهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك

يسرني، باسمي وباسم جبهة الإنقاذ الوطني الإرترية أن أتقدم إلى شعبنا الإرتري وكافة المسلمين في العالم، بأطيب التهاني وأصدق الأمنيات بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، راجيا من الله العلي القدير أن يعيده عليكم وعلينا وعلى الانسانية جمعاء بالخير واليمن والبركات. وفي هذه المناسبة العظيمة، لا يسعنا إلا أن نعبر عن أمنياتنا في أن نحتفل بمثل هذه المناسبات وقد تخلص شعبنا من الديكتاتورية الغاشمة وأقام على أنقاضها نظامًا تسوده الديمقراطية والعدالة والمساواة. كما نتطلع إلى رؤية عالم يسوده السلام والأمن والاستقرار والرخاء.

كل عام وأنتم بخير ،،

أخوكم / الدكتور هبتي تسفاماريام

رئيس الهيئة التنفيذية لجبهة الإنقاذ الوطني الإرترية

———————————–

بطاقة معايدة في عيد الفطر المبارك 2015

يتقدم حزب النهضة الإرتري بالتهنئة والتبريك إلى المسلمين في العالم قاطبة والإرتريين خاصة بمناسبة عيد الفطر المبارك للعام 1436هـ متمنيا بان يعود العيد أعواما عديدة وامتنا الارترية في أفضل حال .

ويتوجه إلى الإرتريين باغتنام فرصة عيد الفطر المبارك للتواصل والتراحم فيما بينهم ، وتبادل التهاني والتبريكات مما يؤدي إلى تقوية وشائج لحمة الوحدة الوطنية التي نحن في أمس الحاجة إليها اليوم .

وننتهز فرصة عيد الفطر المبارك لنرسل بطاقات التهنئة إلى كل الارتريين في الداخل والشتات ونخص اسر الشهداء والرعيل الاول والأسرى والمعتقلين ظلما في سجون النظام سائلين الله عزوجل بان يعجل بفرجهم .

ونتمنى بان يكون العيد القادم وبلادنا تعيش في سلام واستقرار وينتهي نظام هقدف الممقوت والمكروه ، وشعبنا ينعم بالأمن والطمأنينة وبحبوحة في المعيشة ويلتئم شمل الأسرة الارترية من الشتات ونتذوق جميعا طعم العيد السعيد بنكهة الوطن الذي نحبه جميعا .

عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير،،،

حزب النهضة الارتري

غرة شوال عام 1436هـ

الموافق 17/7/2015م

————————–

تهنئة التحالف الديمقراطي الإرتري

بمناسبة عيد الفطر المبارك

يتوجه التحالف الديمقراطي الإرتري بالتهنئة الحارة للشعب الإرتري بصفة عامة، والمسلمين بصفة خاصة، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، ويعبر عن امانيه الطيبة بان يكون فرصة لنشر السلام والمحبة والتسامح بين كل مكونات الشعب الإرتري.

وبهذه المناسبة يدعو التحالف الديمقراطي الإرتري أتباع كل الطوائف الدينية إلى رفض تدخلات النظام الديكتاتوري في الشؤون الدينية، والسعي إلى تمتين وحدة الشعب الإرتري، و تعزيز دورهم في مسيرة النضال الديمقراطي الجارية، بما يؤدي إلى نشر السلام والعدل في ربوع بلادنا.

التحالف الديمقراطي الإرتري

16 يوليو 2015م

————–

تهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك 1436هـ‏

يهنئ الاتحاد الإسلامي للطلاب الإرتريين الأمة الإسلامية قاطبةً والشعب الإرتري خاصةً بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله علينا وعلى الأمة بلخير واليمن والبركات.
متمنياً أن يعيده المولى عزوجل والأمة الإسلامية تنعم بالخير والرخاء، والشعب الإرتري قد تخلص من الظلم والطغيان واسترد حريته المسلوبة.

أمانة العلاقات الخارجية والإعلام

—————————-

تهنئة بمناسبةعيد الفطر المبارك

يسرالوحدة الأرترية للتغيير الديمقراطي أن تزف أسما آيات التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الفطر السعيد الى الشعب الأرتري عامة والمسلمين الخاصة، ولقوى التغيير الديمقراطي كافة، وقوات الدفاع الأرترية ،وتبعث أمنياتهاالحارة أن يكون عيد سلام وإستقرار وإزدهار وإحترام وتعاون الى عموم الشعب الأرتري .

ونحن إذ نحتفي بعيد الفطر هذا العام، والشعب الأرتري يعيش حياة الخوف والإرهاب، وغياب الإدارة الرشيدة وسيادة القانون، تحت رحمة نظام الهقدف الشمولى، والذي يرفع شعارات الحرية والسيادة الوطنية. وتمر علينا 24 عام من الطغيان وسلب الحقوق الأساسية للإنسان الأرتري والنظام يمارس التعذيب الأمر الذي يجعله عرضة المحاسبة والمساءلة القانونية. ونحن في مرحلة يتعرض فيها الشعب الأرتري لمعاناة لا مثيل لها وقد وجدت التعاطف والإهتمام من المجتمع الدولي، وهو ما يحتم على كل قوى التغيير الديمقراطي أن تدرك إنها بوادر النصر بدأت تلوح لكن يطل تساؤل ماذا علينا أن نفعل في هذه المرحلة ؟؟؟ أن تتحمل مسؤليتها التاريخية وتؤدي واجبها وتقوم بالدور المنوط بها .

وعندما نشاهد الوضع الأرتري ونري حالة الغشاوة التي تعترض عقول مؤيدي الهقدف وعيونهم التي لا يرون بها وأذانهم التي لا يسمعون بها وهم لم يتصالحوا حتى مع أنفسهم بل يعملون على تحقيق مصالح فئة قليلة وأطالة عمر السلطة الحاكمة، وذلك بخروجهم في المسيرة الهزيلة في جنيف لتأييد النظام ولا ينتبهوا للمعاناة التي تقع على عاتق شعبهم . وعلى العكس من ذلك خروج الألاف من الشباب الى المسيرات السلمية الضخمة والتي توضح حجم الغضب العارم والآمال الكبير للتغييرفي صيحاتهم ضد الطغيان في كل من جنيف وإسرائيل وأثيوبيا، وهم الذين واجهوا مخاطر الموت في الصحارى والبحار وأجبروا على حياة اللجوء والتشرد .وأن الوعي الجماهيري الذي بدأ في التنامي في خلال 24 عام الماضية بإدراكهم أن هذا النظام لا يلبي طموحات وآمال الشعب الأرتري ، وإتضح حجم البغض الذي وصل الى أقصى درجاته، وقد بدأ يعلنه صراحة.

الوحدة الأرترية للتغيير الديمقراطي تتقدم بأجل آيات التقدير والشكر للمجتمع الدولي لما قام به من تعاطف ودعم للشعب الأرتري المغلوب على إمره، ولجنة التحقيق الخاصة على تقريرها المتجرد والذي إرتكز على الحقيقة، وأولئك الذين قاموا على الإعداد وتنظيم المسيرات السلمية ولن يضنو بالوقت والمال، ولم يكن لهم مصالح خاصة فيها، وبهذه المناسبة العظيمة نتوجه بالنداء لأؤلئك يقفون بجانب النظام وخرجوا في المظاهرة العقيمة ان يستعدوا رشدهم ويسائلوا أنفسهم لأن التاريخ لا يرحم، وهم لم تجنوا منها أي فائدة . وكذلك نناشد كل رجالات الدين أن يبثوا رسالاتهم الروحية، لما يحبه الخالق ويرضاه المخلوق، لان يوقفوا بجانب معاناة شعبهم .

عيد فطر سعيد

مكتب الثقافة والإعلام

16/ يوليو / 2015