وفد حوثي رفيع المستوى يزور اسمرا
القيادي في جماعة الحوثي حسين العزي (قناة العالم الايرانية )
فرجت : وكالات
كشفت مصادر صحفية عن ان جماعة الحوثيين ارسلت وفداً رفيع المستوى إلى اسمرا برئاسة رئيس دائرة العلاقات الخارجية في المكتب السياسي لجماعة الحوثي حسين العزي.
وقال عضو المكتب السياسى لجماعة الحوثى عبدالملك العجرى ان الوفد سيلتقى القيادة الارترية لمناقشة آخر التطورات السياسية في اليمن وأمن البحر الأحمر وسبل تعزيز التعاون الأمني المشترك مع القوات البحرية الإرترية.
وكان القيادى فى جماعة الحوثيين المدعومة من ايران حسين العزى زار موسكو نهاية شهر فبراير الماضي حيث التقى برئيس كتلة روسيا العادلة في الدوما.
ويقول المراقبون ان الجماعة تسعى الى احياء الدور السوفيتى في البحر الأحمر والشرق الافريقي الذي أفل مع نهاية الحرب الباردة.
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=33812
Trade relations with Iran*
Imam Ahmad bin Yahya*
A delegation from ‘Abbay Jebha, led by its late leader Ahmed Ahmad Nasser was the first Eritrean who visited Iran and paid homage to late Ayatollah Al Ozmah Al Imam Al Musawi Al Khomaini.
I think MOST Arab and Muslim countries, if not ALL, have deplomatic and trade relation. Some even have strategic alliance like Iraq and Syria, and probably Yemen, with current development in that neoghboring country. Esayas doesnt have to play more Arab than the Arab countries or more Muslim than the Muslim countries when it comes to establishing good relations with The Islamic Republic of Iran.
If the “as’haab al jalalas, as’haab al ma3aalies cant see beyond the tip of their noses, Esayas is not to blame for that. He has committed enough crimes at home that we all agree on and blame him for that.
We dont need another battle of Hasheneit or any territory with our neighbor, Yemen.
We don’t need to interfer in the current power struggle of yemen to side with one over the other like late Gemal Abdun Nasser siding with therevolutionary republican Shafi3ies and late king Faisal ibn Abdul Azeez siding with the conservati e Zaidies of Imam Ah.ad bin Yabya and his descendants.
republican shafi
ايران، اسرائيل، ارتريا ومن بعدهم الحوثيون يرتكزون على مبادئ البرغماتية المتطرفة إن صح التعبير سرعة استغلال الفرص المتاحة وفرض واقع يصعب الأنفكاك منه والدليل هذا التمدد الحوثي بسرعة البرق والجماعة مشغولون بإعداد الموائد والصالات والكراسي التي تناسب جلالاتهم وسموهم ومعاليهم حتى يبتو في الأمر. الحوثي اتى الى اسياس معبرا عن رد الجميل وليظهر تضامنه ازاء الضربات الأثيوبية التى قد يلفظ معها أنفاسه الأخيرة عكس ما يشتهيه الحوثيون ومن ورائهم ايران. والمشكل الحقيقي لإسياس هو قلة أو قل إنعدام الخيارات المتاحة لكيفية الرد على تلك الصفعات التأديبية من الجارة التي تعرف كيف تتعامل مع مثل هذه النماذج من الحكام. ليس امام اسياس خيار سوى تقبل تلك الصفعات بروح رياضية لانه يعلم علم اليقين أن أي محاولة رد ستكون بمثابة انتحار سياسي وسقوط مدوي لأسياس وزمرته في مكب الدكتاتوريات الفاسدة، وقد يكون هذا الحوثي رسول ايران تنصح فيه بعدم التهور حيث يتعارض ذلك مع مصالحها الحالية في باب المندب محملا ببعض ما يكفكف به دمعاته.
لابد لدول الخليج ان و خاصة السعودية و التي ساعدت الطاغية و عصابته بالمال في الثمانينات القرن الماضي مما مكنه للقضاء على التنظيمات الأخرى المنافسة بل الأقوى من تنظيمه و لكن اللئيم يظل لئيما حيث كافأ الخليجيين بتعاونه مع إيران و دعمه اللامحدود للحوثيين وهم الآن خنجر في خاصرة السعوديين و الآن على السعوديين ان يساعدوا الشعب الاريتري في التخلص من النظام في بلدهم وبالتالي يكونوا ساعدوا أنفسهم بطريقة غير مباشرة في التخلص من يعبث بأمن بلادهم .ولكن أبرياء أريتريا كان أموال السعوديين سببا في قتلهم
الصراع اليمنى وسيطرة الحوثيين وظهورهم بقوة فى المشهد اليمنى إذا لم تكن هنالك حلول للصراع باليمن سيكون لهذا تاثير على نظام أسمرا بحيث ستسوء علاقته بصورة قوية مع المحيط السنى العربى وسيفقد النظام معظم مقومات بقائه.
اليمن وصراعه سيعيد النظر فى أمر نظام الحكم فى أسمرا وسياسة غض الطرف عنه طوقت الأنظمة العربية بحزام إيران الفارسى
(يقول المراقبون ان الجماعة تسعى الى احياء الدور السوفيتى في البحر الأحمر والشرق الافريقي الذي أفل مع نهاية الحرب الباردة) بل أفل بعد هزيمة قواته التي تورطت في رهان خاسر يوم تغاضت عن صاحب البحر الحقيقي (إرتريا) وانحازت إلى العدة الأثيوبي بسبب رفعه شعار التقدمية الزائفة والمغلفة بالعنصرية.
أما تعاون النظام مع الحوثيين المدعومين من إيران فقد تنبأ وحذر منه الزعيم الراحل عثمان صالح سبي في آخر لقاء له قبل اغتياله في مصر بواسطة أيدي خفية حيث قال رحمه الله : ( إن العرب يعلمون أبنائنا الأنانية بسبب عدم دعمهم الدعم الواضج للقضية، وإنني أخشى على العلاقات الارترية العربية الضاربة في الجذور ليس من جيلي الذي يعلم ذلك ولكن أخشى من الجيل الجديد، فمن يضمن أن يأتي في إرتريا المستقبل من يقيم علاقات مع إيران أو إسرائيل) انتهى كلامه. فها هي إرتريا يحكمها نظام يقيم علاقات مع الطرفين اللذين حذر منهم الراحل عثمان صالح سبي في تناقض ليس له نظير يجمع بين العلاقات بين النقيضين في الظاهر والحليفين في السر.