“ثورة الضياء” يوم انتفض فيه شعبنا اسمرا 31 اكتوبر 2017

8 تعليقات لـ “يوم المعتقل الارترى على شاشة الجزيرة … (عملوا فيها نايمين …. من يقصد عثمان آي فرح بهذا الكلام الذى كتبه على صفحته فى الفيس بوك ؟ )”

1. Mohamed Ramdan

   26 أبريل 2017 - 8:48 ص

   أخى أدريس
   شاكر لك أخلاقك فى الحوار ولو أنك ذكرت ما لم اذكره فى بعض النقاط
   أولاً أنا لم اقل أن الجزيرة نشرة ليوم المعتقل مجاملة للأخ عثمان أى فرح ولكن ما قلته أنا لا يمكن أن أنشر الفيديو فى صفحتى مجاملة للسيد عثمان أى فرح وقلت ذلك رداً للوم على عدم نشر الفيديو فى الصفحات الخاصة… وهنالك فرق كبير بين ما قلت وماذكرت ويمكنك الرجوع للتعليق.
   أنا ياعزيزى لم أنسى المعتقلين يوماً ولن أنساهم فهى قضيتى فى المقام الأول لأنها قضية الشعب الأرترى.
   أنا فقط كانت لدى ملاحظات فى اختيار هذا التاريخ وقلته فى نفس الأيام التى تم فيها إختيار يوم المعتقل وليس لدينا غرض فى تناول الأخرين لأن هذا ليس هدفاً أو غاية ولكن وبما أن الأخرين هم فى عمل عام فلهذا نتناولهم لإرتباطهم بالموضوع المطروح وليس تناولاً شخصياً ايضا لكن فى صيغة عامة .
   ثانيا أنا لم اقل ان يوم المعتقل يوم وطنى ولكنه يوم رمزى واليوم الرمزى يأتى فى صياغ الأيام التى يجب أن تُحترم إذا أجمع عليها غالبية الشعب واصبحت القضية قضية جوهرية متفق حولها وحول تاريخها وفى النهاية حين يتم فك اغلال المعتقلين من المعتقلات عبر عمل نضالى ليس كبيراً أن يكون يوم تحريرهم يوماً وطنىاً .
   لم أقل أن فلاناً ولم أحدد أحدا فى قولى (هب ودب ) ولكن المقصد أن إختيار الايام الرمزية ليست بالأمور البسيطة لكى يختار لنا شخص يوماً لقضايانا لأن الموضوع هو موضوع وطن وقضية وشخصياً لا أعرف من قام بالمبادرة شخصياً ونقدى للموضع هو للمصلحة العامة وفى صياغ ٍ عام لكى تصل الرسالة والمضمون وأعتقد أنها وصلت وهو الهدف من الإعتراض والنقد وليس ضد مضمون القضية .
   خلاصة الموضوع أنامع قضايا المعتقلين وأتمنى صادقا أن يتم تحريك القضية وإحداث التغيير فيها وصولاً لتحريرهم بإذن الله وليس ذلك ببعيد ولن أتمنى أن تفشل اي محاولة فى هذا الإتجاه ولكن خوفى دائماً أن لاتتجاوز فعالياتنا الفيديوهات والإحتفالات وأتمنى أن لا يصدق تقديرى فى قضية المعتقلين ولتكن الأيام حكماً بيننا لا أكثر .
   تقديرى
2. ادريس قبطان

   26 أبريل 2017 - 3:46 ص

   الأخ / محمد رمضان

   تقيمك لن يؤثر في موقفي ! من الذي طلب منك تتأثر؟ وهل أنت قاصر حتى يؤثر عليك مجرد نقاش ووجهات نظر ؟
   كثيرين معترضين كأيام وطنية !
   منهم هؤلاء الكثيرين ياريت تذكر لنا بعض منهم ؟ وكيف عرفت انهم كثيرين او قليلين ؟
   ثانيا : من الذي قال لك إن يوم المعتقل هو يوم وطني ؟ لم أسمع قط هذه الكلمة من أحد ! أنا شخصيا سالت قبل ثلاث سنوات الشيخ محمد جمعة ؟ والمحادثة في الفيسبوك موجودة حتى الان قال لي ( هي مبادرة ويوم رمزي لتذكير الناس بمعاناة المعتقلين ) . فمن الذي قال لك إنه يوم وطني ؟
   وذكرت أيضا ان الجزيرة نشرت خبر الحملة مجاملة لعثمان اي فرح ! كيف عرفت ذلك ؟ وانا كنت ضمن الشباب الذي ظل يغرد طول الليل حتى وصلت التغريدات الى الألوف حتي أقنعت الجزيرة بأنها قضية لها اتباع ورأي عام ارتري .. فأنا من رايي من الأفضل الا تحكم على أمور لست متاكد منها ولا تبخس عمل الغير .
   وهل انت الذي لك فقط رأي مستقل وباقي الناس تساير وتجامل ؟ يا ريت قليل من التواضع يا سيدي .
   وانا أقول لك قليل من التواضع لأنك تتجاوز شخصي وتذهب إلى اصحاب المبادرة نفسها وتتهم بأنهم بقولك ( انت ومن تعتقد انهم يمثلون ارتريا ) وما أظن احد من اصحاب المبادرة على حسب علمي قال يوما انه يمثل ارتريا ! وإذا قالوا هذا فاعتقد انه كلام غير صحيح ولكن ارجوا منك أن تخبرنا متى قالوا هذا وأين ؟ ومن منهم الذي قلل من وجهة نظر الاخرى ؟ ارجوا منك ذكر هذا التقليل ومن الذي قال هذا ؟
   والعجيب انك تطالب باجماع على يؤدي إلى تحريك الشارع ! اي شارع الذي تتكلم عنه ؟ لعلك نسيت أن الناس في الشتات كما نسي قلمك المعتقلين وتوجه على من يذكر بمعاناتهم .
   والغريب انك تسمي اصحاب المبادرة ( كل من هب ودب ) واعتقد أن من أطلقها رجل فاضل ومعروف في المجتمع الارتري وما أظن يليق به أن تصفه بمثل هذه الأوصاف .

   أما قولك بأنها لن تكون بهذه الطريقة ! هات لنا الطريقة المثلى وتحرك بها وما أعتقد سوف نتخلف عن اي مبادرة تفيد في كشف وفضح النظام المجرم او توثق للمعتقلين وتواسي أهالي الضحايا الأبرياء .
   وما كنت ارجوا منك ان تتمني للحملة الفشل بل كنت ارجوا منك ان تساعد على تحسينها وتطويرها .
   أنا يا أخي الكريم ما يربطني باصحاب المبادرة هي قضية المعتقلين ولكن ما احببت أن ترسل اليهم رسائل أراها عمومية ومتحاملة واعتبرتها مجرد احتفاليات وكان الاولى أن تسعي لتطوير المبادرة وخدمتها بما تستطيع .
   ولك الشكر .
3. Mohamed Ramdan

   25 أبريل 2017 - 11:12 ص

   أخى ادريس قبطان
   تقييمك لأى فعالية هذا شىء يخصك ولا أعتد به ….. ولن يؤثر فى موقفى على أى قضية أو فعالية إطلاقا
   قولك بأن هذا شأنك ويخصك وحدك أكيد طبعاً هذا شأنى ووجهة نظرى ولن تتغير لإرضاء زيد أو عبيد فأنا حر فيما أعتقد أنه صحيحاً وانا على يقين ان الكثيرين معترضين على اختيار أيامهم الوطنية ورمزيتها ولن يرتضوا بذلك كأيامٍ تاريخية ورب مسايرة البعض للموضوع إنطلاقا من جانب إنسانى وحقوقى فقط
   فى كل الأحوال ليس من حقك التقليل من وجهة نظرى فى موضوع يخص ارتريا وشعبها فأنت ومن تعتقد أنهم يمثلون أرتريا ليس من حقهم التقليل من وجهات النظر الأخرى
   ثم أن نجاح أى فكرة لاتُقاس على إقامة مظهر إحتفالى بمجموعة أفراد لا تمثل إلا نفسها ونحن نشاهد منذ سنين عشرات الاحتفالات لم تُغير شىء لانه ينقصها الاجماع الذى يؤدى لتحريك الشارع ويُحدث الفرق فهو وان تجمع ليوم 14 ابريل أشخاص لا يعدوا ان يكون مظهراً من مظاهر الإحتفال ليس إلا ..
   أنا لست ضد المعتقلين وحريتهم والمطالبة باطلاق سراحهم وهى قضية مطلبية يجمع عليها كل الشعب الأرترى ولكن أعترض على ان يؤسس كل من هب ودب يوماً لفعالية لتكون فى مصاف ايامنا الوطنية والتاريخية ولهذا سنظل نرفض اختيار ايامنا الوطنية بهكذا طريقة وسنظل ضد الطريقة ورفضنا لها يجعلها قطعا فى مكانها الصحيح تمثل جمعا ولا تمثل شعباً
   فيما يخص الإعلامى عثمان أى فرح أنا لم اقل أنه يحتاج ولكن قلت أتمنى أن لايكون منهم وقضية الإحتياج أو عدمها يحددها هو بنفسه ، وفى الواقع هو لايحتاج ايضاً لدفاعك وفى نفس الوقت ليس هو بالشخصية التى اكون مهاجما له وتكون أنت فى موقف المدافع عنه فالموضوع هو فى إطار وجهات النظر فى موضوع لوم نشره الأخ عثمان وهو عتاب غير محله بأى شكلٍ من الأشكال .
   وموقفى من 14 أبريل واضح وثابت ولا يعنى بأى حال من الأحوال مس بالمطالب المشروعة للمعتقلين الشرفاء فى أرتريا ولكننى أر أن الذى يجب فى قضيتهم لم يكون وبهذا الطريقة لن يكون والايام بيننا . ستظل نجاحاتنا لا تتجاوز مظاهر الإحتفال وهو الذى نجحنا فيه للأسف .
4. ادريس قبطان

   24 أبريل 2017 - 1:52 م

   الأستاذ الكريم / محمد رمضان . اعتقد الاستاذ / عثمان ليس في حاجة لشهرة . وهو فصد أن الذين يقولون تجاهلتها الجزيرة وقال هم محقون وهو نفسه ذكر انتقاده لها … لكن هؤلاء المنتقدون لم يفعلوا شيء لتشجيع القناة حتى تعلم أن القضايا الارتري لها جمهور متابع ومهتم … وهذا لايتم الا بالمطالبة والانتقاد والاهم عندما تنشر شيء أن يحطى بمشاهدة ومتابعة واهتمام ، ووقتها تدرك القناة إن هذا الملف ينبغي ان نوليه اهتمام .

   لكن أنا تابعت المادة المتعلقة ب ( هاشتاق يوم المعتقل ) واعتقد نشر على نطاق واسع وهذا شيء يستحق الشكر .

   أما قولك : أن حملة يوم المعتقل الارتري لم تحظ باجماع الارتريبن … مع يقيني من الصعب أن ينال امر ما رضى الجميع … لكن ما اعتقد يوجد معترض او مختلف على هذه الحملة من حيث المبدء … بل انا شخصيا لم أر قضية التف حولها واجتمع عليها الشعب الارتري مثل هذه القضية … وهذا ما عشناه اول امس في فعالية لندن … حيث كان الجميع المسلم والمسيحي حاضر واغلب القوى الوطنية … وإذا كنت انت الوحيد الذي لا تريدها فهذا شأنك وخيارك … وانا احيي اصحاب هذه الفكرة ، واحيي فيهم وضوحها وصراحتها و تحملهم العناء بالدفاع عن الجميع … كان معرض الصور الذي يحمل صور قادة اسلاميين وقادة من الجبهة الشعبية وقادة من جبهة التحرير وقادة من مختلف التنظيمات وشرائح الشعب المختلفة ومناطق ارترية المتعددة حيث جمعتهم جميعا المِحنة) . حيث كان التشكيل المتميز الذي تجد العفري المخطوف بجانب التجري والبلين والساهو والنارا والجداول والتجرنية .. الخ… في لوحة مأساوية تنطق بسجن الشعب الارتري بجميع تياراته ومناطقه وقبائله وتنوعه الديني والاثنى.

   اجددشكري لاصحاب هذه المبادرة الرائعة التي اراها من انجح المبادرات في الساحة الارترية .
5. smn

   23 أبريل 2017 - 2:50 م

   الخبر جميل إنه انتشر ولكن الامر مازال يحتاج إلى مزيد من الوقت وهذه أولى الخطوات نحو إزالت المجرم الطاغية وزمرته وتقديمهم نحو العدالة
6. احمد محمد نجيب

   23 أبريل 2017 - 4:00 ص

   عثمان اي فرح بما ان بيني وبينك صلت قرابة مثل ما بينك وبين الجزيره عقد عمل ساصارحك كما صارحت الجزيره بتقصيرها تجاه القضيه الارتريه صحيح ان الاعلام صار يغير خارطة العالم ويشكلها كما يريد وهو من يحرك الشعوب او يخدرها ولكن في ارتريا الوضع ليس كما في بقية الدول ففيها دكتاتور مثل ابن افورقي فدكتاتوريته واستخباراته كما لم تكن من قبل في اي حكومه دكتاتوريه لن يتغير الحال في ارتريا المنسيه الا بامر من السماء بكن فيكوون وما ذالك على الله ببعيد
7. عبدالله

   22 أبريل 2017 - 1:49 م

   الأستاذ / عثمان أي فرع — حياك الله

   أولا أحيي دورك في إبراز معاناة شعبك وهذا مقدر جدا — يكفي يأ أخي عملك في قناة الجزيرة شرفا الشعب الارتري — نعم وجودك ووجود الاستاذ حجي جابر الروائي والصحفي القدير في قناة الجزيرة شرفا عظيما للشعب الارتري ونرجو من إدارة الجزيرة تعيين المزيد من الارتريين في طاقمها وهذا له مردود نفسي كبير لدي الشعب الارتري

   قناة الجزيرة هي قناة رائدة في العالم والشعب الارتري يحب قناة الجزيرة منذ إنطلاقها بالرغم من أن الجزيرة لم تقم بما فيه الكفاية لعكس معناة الشعب الارتري بالرغم من وجود لدي الجزيرة كوادر تستطيع استنطاق الحجر

   إرتريا هي في عمق الجزيرة العربية وفي موقع جغرافي حساس جدا يؤثر سلبا وإيجابا في الجزيرة العربية وتعتبر إرتريا ضمن منظقة رسالة الجزيرة وتجاهلها يعتبر نقص في رسالة الجزيرة ولذلك نرجو من القائمين على قناة الجزيرة الاهتمام بالشعب الارتري ومعاناته من الدكتاتور الذي يعمل ليل نهار لإبعاد إرتريا من محيطها العربي

   نقدنا للجزيرة هو في إطار معاتبة الشقيق لشقيقه — ونحن نحب قناة الجزيرة حتى وإن لم تقم بعكس قضيتنا لأن ما تقوم به إتجاه القضايا العربية هو أيضا في صلب إهتماماتنا
8. Mohamed Ramdan

   22 أبريل 2017 - 9:50 ص

   أولا الجزيرة مؤسسة أعلامية عالمية …. من حق أى شخص توجيه النقد إليها .
   فيما يخص تناولها للشأن الأرترى الجزيرة للأسف لاتتناول حتى الفتات فى الشأن الأرترى نشر حالة إنسانية وحالة ظاهرة عامة بعد مضى سنوات عليها لا يعتبر تناولاً عادلاً تُشكر عليه قناة الجزيرة وتُحمد ..
   لا أحد يلوم الإعلاميين الأرتريين فى قناة الجزيرة ومؤسساته لأن للجزيرة خط تحريرى وسياسية معينة لا علاقة لها بوجود أشخاص أو ذهابهم وبالتأكيد يمكننا شكر الأخ عثمان أى فرح أو غيره بتوصيل إحتجاجنا لإدارة الجزيرة ونعلم جيداً أن ذلك أيضا لن يغير شىء فى طريقة الجزيرة لأنها محكومة بسياسة دولة وفقاً لأجندة أكبر من إدارة الجزيرة وإعلامييها ..
   عثمان أى فرح مع إحترامنا له لم يوفق فى لومه المنشور أعلاه فالإعلام هو الذى صنع الأحداث فى الربيع العربى وغير الأنظمة وهو عين ما تفعله الجزيرة عن قصد فى صناعة الأحداث
   الجزيرة قناة غير مهنية إطلاقا خاصة فيما يخص ارتريا وشعبها فالقضايا الانسانية وحالة القمع فى الداخل والإستغلال لشبابنا فى الصحراء وغرق المئات بالبحار أحداث جوهرية تناولها يعنى الكثير في معادلة التغيير ولكن الجزيرة تمنح بعضاً من نافذتها فى الأوقات الميتة وبرامجها قليلة المتابعة ليكتب تابعيها على طريقة أننا عرضنا ونشرنا لكم تغطية يوم كذا فى موضوع كذا للتغطية على سلبيات الجزيرة القاتلة وسكوتها المُريب .
   فيما يخص لوم الأخ عثمان أى فرح على عدم نشر الفيديو فى صفحات الناشطين أنا لا أفهم إطلاقاً السبب فالجميع يتابع القناة عبر التلفاز وليس بالضرورة أن ينشر الفيديو على صفحات الفيس بوك الخاصة إلا أن يريد الأخ عثمان أى فرح الظهوربشخصيته الإعلامية فنحن صار يداخلنا الشك أحيانا فى بعض الناس من حب الظهور على حساب قضايا شعبنا وأتمنى أن لايكون أى فرح من ضمنهم .
   ثم أن يوم المعتقل 14 أبريل ليس موضع إجماع من كل الأرتريين ولا يمكن أن ننشره لأن الجزيرة نشرت عنه فى ركنٍ قصى من نشراتها مجاملة للسيد عثمان أى فرح
   وتناول حركة 21 يناير فى أرتريا حدث لم تتوقعه الجزيرة ولهذا كانت مُجبرة فى تناوله ولكنها سكتت لاحقاً ولم تحلل حتى أسباب ذلك كما تفعل فى قضايا العالم وأحداثها وبالتالى لا نشكرها إطلاقا .
   ستظل قناة الجزيرة موضع لوم وكل القنوات العربية لأنها تتعامل مع قضايا شعبنا ضمن مخططات تناولٍ مدروس وليست بصورة مهنية ولكن يزداد لومنا على الجزيرة لأنها تدعى المهنية أكثر من غيرها وتستوعب العاملين فيها وفقاً لتلك النظرية ولكنها فى الواقع العملى لا تختلف عن غيرها من القنوات والمنابر .
   مع تقديرى وإحترامى للجميع

باب العليقات مقفول