تاريكْ دِگِمْ تُو, وأنسَابْ وِلادى
گ= G , چ= Ch , ظ=صzS,
110708
مَكْلُوقْ نَبرا لَحَزى, وكالِقْ شِكِرْ وحَمْدى
مَكْلوقْ مِن سَفْرى بَكى, ومِن ظَگِّبْ مِرْگِدّى
كافِرْ عِبادتْ ألبُو, ومؤمنْ إگِلْ صلاتْ لِتوَدى
حلاىْ إِبْ شامات لِتْفَتي, ونَبرا إبْ چيوا تِتْردّى
شامات فاتِي إيْ لِتْكَلسْ, وتاريكو إيْ بَدّى
گُرگُورْ ظَبِّرْ ولَمِّدْ, وفاتِي دَمُو ومالو لأبَدّى
فاتِي عِنْبُعُو سَتّي ودَمُو, كُمْ ظِمَمْ كَرْكَدّى
عَنْتَرا دَمُو أفْشَشا ومالو, إگِلْ عبلا لِهِدى
سِنينْ حَلا ودْگادَلا, إگِلْ سَرْگوها لُوْدى
سَرْگوها قالي گَبأ, وحِبرا مِنُّو ظَعَدى
تَحَكَرا وإب سَلَسِّلْ قايَدا, إگِلْ عِدايْ لِفْدى
تاجِرْ لَهَيِّبْ وكَلِّئْ , وحاگِلْ عِدايُو إيْ فَدّى
هِيُّوم سِگا قامِدْ, وفاتِي شِبْحَتْ لُبُّو مادى
مِسْكينْ إلُو ودْأميرْ حَلا وأسَاقَرا, إگِلْ لأرْدى
إگِلْ حَتّى لالي مِسِلْ أمْنا, رَماچْ منّا ورمادى
أبيتْ وكُبُروها زَبْطَتْ, إگِلْ حُظُويا تِتَّهَدى
حِشِّمْ ولَتْ تِگْرايِتْ, شَرِعْ ربي إيْ تِتِّعَدّى
إتْييتا وشانَتْ ولَتْ عَجّى, بِئسا إيْ تِتَّعادى
گورْكا مِنّا لِئْلا تَهَيبَكا, لِئْلا تألَمْدَكّا مَدّى
هِيابْ مالْتُو لِتْكَلَّسْ, ولَمَدْ گِنْ ألَبُو لِتِّعَدّى
هِيابْ لِتْنَسّأ ولِتّأبى, ولَمَدْ إبْ تِلْهِيا لَعَدّى
تاريكْ إبْ دِگِمْ لِتّأمرْ, وأنسَابْ إبْ وِلادى
حَگّاتْ حگازْ إيْ تِتْبَهَلْ, وگَرْساى عَدَردى
زَهَرا إبْ فَيبَنْ إيْ تِتّأمَّرْ, ومحمد إبْ تَولْدى
(ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ), شَريعَتْ ربي كُلُّو تأردّى
كُلْ أُورُتْ سِميتُو بُو, وديبْ أبِّعِبُو إيْ ردّى
عامِرْ أبِّعِبْ نتابْ تُو, وأبِّعِبْ حَبابْ أسْگَدى
قِبِّبْ أدْحِدْ حِمِقْناتُو وحِلاّلى, ومَتْظانَعْ عِنادى
أوَلْ بأسْ قِبِبْ تُو وفِتَنْ, وسَلِفْ هِدايْ ورَدّى
وِظُّوعْ تاريكْ إيْ لِقَواقِلْ, وعُوُوتْ إيْ لأدْبادى
حَوانْ مُولادْ إيْ لَعَلِبْ, وبُقُوعْ أتَرْئيتو إيْ لِيدى
حَتّى نيدَيا هِگيانا, ووحَدَتْ گبيلْ تِگْرى نيدى
حَتّى إِگِرْ إبَّنَا إِيتْ گَيِّسْ, وإيْ تَداگِيعْ حَتّى إِدى
گُدُوعْ حُگُوزتُو, وهُودُولْ إيْ لأَتْقادى
حُوألَبُو وفَتايْ, كُمْ مِرادُو گاريتْ إيْ لأگَدى
فَتاىْ مِنْ إِكِّيتْ لأگَمّى, وحُو مِنْ أَباىْ سَدّى
عالِمْ نُوسُو لآمِّرْ, وقاوي إيْ لآمِّرْ لِئلا ودّى
عاقلْ لِسّألْ ولآمِّرْ, وگُلُولْ لِتلبَّى وإيْ لِتْلادى
گُلُولْ مِي گارُو, گارُو حُو گُلُولْ أبُّو لِتمَرادى
بقلم : موسى ضرار
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=16190
أحدث النعليقات