“ثورة الضياء” يوم انتفض فيه شعبنا اسمرا 31 اكتوبر 2017

4 تعليقات لـ “صور مختارة من كتاب( حادثة شهداء التصحيح فى دنكاليا الجريمة التى محت حزب العمل من الوجود وانهت مدة صلاحية الجبهة فى الساحة الارترية‏”

1. يونس احمد

   20 يوليو 2014 - 11:00 ص

   اما مجموعه الدنكاليه هم كا نو ينوون تصحيح هذا ليسه فيه لبس او تزوير اما انطرء عليك صوءال لماذا كا نو ينون اتغيير هذا سوءال يجيب عليه الزين يعلمون حقيقه ما كان يجري في ساحه في ذالك العصر نحنو نعتقد الجبهة اي جبهة اتحرير المتمسله في القياده العامة كا نت تحتاج تصحيح الان ما يسعنا الدخول في تفا صيل ولكن دليل واضح فشل الزي اسا بها قريب من ذالك اتا ريخ وفشل المستمر حتي هذه اتاريخ دليل قاطع سيا ستهم فا شله التي هيه من المستحيل العوده منها اذالم يقيروها هذا نقول برقم شعورنابي الم من داخلنا لاانو الجبهة كا نت هويتنا كمسلمين في ارتريه ولكن للاسف اشديييييييييييد فشلو وبا عونا للعدو عدم فهم الاستراتجيه الموحده لطرف وينا دون حتي الان الوجده الموهومة الزي طرات في ازهانهم منذو الفجر رقم كلو ما يرون من تاهميش والاستيطان
2. هو باي

   16 يوليو 2014 - 8:04 م

   انت تعتبرهاالعملية ، عملية تصحيحية وآخرون يعتبرونها تمرد او مخالفة تنظيمية ..حتى يكون الحكم للقاريء والتاريخ المفروض يشمل الكتاب كل التجربة حتى يحكم ألقاريء بنفسه على المحطات الغير مضيئة في تجربة الجبهة..اما اقتطاع جزئية خاصة من تاريخ عريض هذه فتنة وليس حكمة..وأي شهيد ليس ملك لأهله بل هو ملك لكل الوطن ودليل استشهاده هو استشهد من اجل كل الوطن وليس من اجل مزرعته بغض النظر عن مكان و ظروف استشهاده..الله يرحم كل شهداء التجربة الارترية
3. أحمد عبد الله حواي

   14 يوليو 2014 - 10:23 ص

   نشر الكتاب كان أولى مع أن الأخ محمود عمر محمد أصبح شغله الشاغل عملية دنكاليا وكأنها هي التصفية الوحيدة التي وقعت في الساحة الارترية فلو كان كل ابن شهيد يكتب بهذا الأسلوب لتحولت الساحة الثقافية إلى الكتاب والكتاب المضاد فهون عليك يا أخي.
   سؤال يطرح نفسه لو لم يكن والدك ضمن مجموعة دنكاليا ماذا كان سيكون موقفك؟ هل كنت ستكتب بهذه الهمة؟ لماذا لا تكتب تاريخ متكامل أو جامع لكثير من تجاوزات قيادة الجبهة بدلا من اقتطاع الجزئية التي تمسك؟ ألم يتعرض العشرات بل المئات للاعتقال والطرد والاقصاء نتيجة لتلك العملية؟ ليتك تتوسع قليلا فيما تكتب حتى يجد ما تكتب قبولا وليس رواجاً فقط ، لأن أبطال كثر تعرضوا لما تعرضت له مجموعة دنكاليا التي اختارت الأسلوب المسلح للتغيير قبل إيجاد أرضية لانطلاقتها وهذا ما عرضها للتصفية بتلك الطريقة المباغتة التي يعلمها الجميع.
4. يونس احمد

   13 يوليو 2014 - 7:44 م

   ليش ما تنشر الكتاب يا محمود الله يجزيك بخير نحنو نديد اتاريخ وخصوصا تا ريخ دنكا ليه الله يرحم وادك الزي هو واحد من شهدا دنكا ليه الله يرحم كلو شهدا دنكا ليه وجميع المسلمين تقبل الله اصيام منا ومنكم

باب العليقات مقفول