بيان هام
التنظيم الديمقراطي لعفر البحر الأحمر
12-12-2014l
بيان حول سياسة الهقدف المكشوفة لتمزيق شعب ارتريا عامة وعفر البحر
الأحمر خاصة أرضا وشعبا ,,, لقد أصدر التنظيم الديمقراطي لعفر البحر
الأحمر بيانا في عام 2010م حول ما تقوم به الجبهة الشعبية من سياسة
التشريد لشعبنا وتقسيم أراضي دنكاليا إلي مسميات تخدم مصالحهم وإصدار
قرار من هقدف بتغير البطاقه القديمة وإستبدالها بالجديده وتستبدل في
الخارج فقط لمن يدفع 2% ويحرم منها من لم يدفع والمعارضين واللاجئين
,,, وحرمان المواطنين من حقوق هويتهم ويعتمد التسجيل في البطاقه وتجريد
اسماؤ المناطق من اصحابها اي ضم جزر دهلك حتي منطقة مروح الي اقليم سمهر
الذي كانت سمته سابقا اقليم شمال بحر الاحمر والتي ابعدت اهله ومنعته من
العودة الي الوطن ،، وهذه الجنسيه الجديده هدفها الرئيسي تحقيق اجندة
كانت موضوعه من قبل وهو حرمان اهل المنطقه من حقوقهم الوطنيه بعد سلسلة
اعمال تحقق ذالك المشروع ويتمثل ذالك المشروع مثل التطهير العرقي تجفيف
مصادر الاقتصاد وعدم خلق الاستقرار وتقويد كل انواع الحريات الادميه التي
استمرت زهاؤ اربع وعشرين عاما ونتيجة هذه السياسات فشعبنا تعرض للجوء
ويوجد في معسكرات الشتات في جميع انحاء العالم ونتيجة لتلك السياسات ايضا
قلت نسبة المواليد وكثرت نسبة الوفيات لعدم توفر ابسط مقومات الصحه
وانتشر الفقر في كافة المجتمع العفري والذي جعلته غير قادرا لاسماع صوته
وانينه للمجتمع الدولي ،، فاسياس وزمرته حقق المرحله الاولي للمشروع وقد
تهيا الان العقيد فيلبوس لتكملة ما تبقي من المشروع وبدا المرحله القادمه
لاعلان دولة ذات طابع واحد وهي دولة فئة واحده ،،لتكون بقية القوميات
مكونات المجتمع الارتري فاقدة الهويه والوطن،، فالشعب الذي يدفع لسفارة
هقدف 2% هم اكثرهم من تغرينا وهذه سياسة التغرنة التي تتبلور في أذهان
نظام هقدف بجعل إرتريا ملك لهم فقط ,, ومحو بقية القوميات وطمس هويتهم
وثقافتهم وأرضهم فكان هذا القرار في عام 2010م لكنه لم يتم تفعيل ذالك
القرار لحاجة في نفسي هقدف في تلك اللحظه,, لكن كان على الأقل في تلك
اللحظه كان شعبنا لم يهاجر من بلده حين ذاك مثل الأن واليوم حينما شرد
شعبنا من ارضه كليا بدأت نوايا هقدف تكمل نصابها وتخرج على النور بتقسيم
أرض دنكاليا وإعطاء البطاقات على التقسيمات الاقليمية ,,وقسموا دنكاليا
التي كانت قديما حدودها من دهلك الي رحيتو واحده ,, واليوم بخريطتهم
المستحدثه قسموها الي إقليم سمهر من دهلك إلي مروح وإقليم دنكاليا من
طيعو إلي رحيتو ,, ففي عام ١٩٩٤ كانت بداية التقسيم لشعب عفر البحر
الاحمر بين شمال وجنوب واليوم فلن يقبل هذا القرار شعبنا في الداخل
والخارج وهذه السياسة مكشوفة لشعب عفر البحر الأحمر وسوف يواجه هذه
التحديات بكل ما يقدر عليه ,, ونحن في التنظيم الديمقراطي لعفر البحر
الأحمر ندين بشدة وأصدرنا بيان في أول ولادة القرار واليوم نرفض بشدة
تقسيم أرضنا وشعبنا وسوف نقف ضد قرارت هقدف الفاشله التي تنبع وتستمد
جزورها من العنجهية والعنصرية لسياسة التغرنة ,, ونحن لا ننكر بأننا
إرتريون أولا ونؤمن بوحدة شعب إرتريا أرضا وشعبا بحسب تقسيماتها القومية
ونعيش تحت مظلة إرتريا الجامعه التي يسود فيها حقوق كل القوميات ,, فهذه
التقسيمات هي عباره عن تقسيم شعبنا وأرضنا فنحن بدورنا لن نقبل هذه
التقسيمات لإن التاريخ لن يسامحنا لاننا عشنا من الأف السنين منذ القدم
في أرضنا ,, واليوم لن نقبل تقسيمات هذه الطفليات التي اصبحت وباء على
شعبها ,,, نرفض بشده هذه التقسيمات التي يصدرها ابواق النظام وإمعاته.
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=32223
Divide*…………..heed*
Many eritreans if not most accepted the sha3biya scheme of diving eritreans into nine so called ” biherat “.. ….uniting all or most christians in one unit so called ” tigrinia” and dividing the muslims into the remaining eight units bases on cheap categorizing, which is language. What a shame for both, the dividor and those who swallowed the venom when muslims were supposed to head to what Allah taught them, INNE HAATHIHI UMMATUKUM UMMATAN WAAHIDAH…….yes there are multi tribes within the fabric of eritrean people, but muti people within eritrean people? That is what i can’t get it.