رابطة ابناء المنخفضات اقامت ندوة عامة فى ملبورن
فرجت : ملبورن
وسط حضور مقدر من افراد الجالية وكافة الفعاليات الارترية فى ملبورن اقيمت مساء يوم امس السبت 14 فبراير 2015 ندوة عامة لمناقشة ” وثيقة لم الشمل ” لرابطة أبناء المنخفضات الإرترية.
وقد بدأت الندوة بتقديم من قبل الزميل محمد على شيا لوفد رابطة أبناء المنخفضات المشكل من الاستاذ حامد عمر ازاز من بريطانيا والاستاذة عائشة موسى قعص من السويد والاستاذ حامد حاج على من ادلايد فى استراليا .
وفى بداية الحديث للاستاذ حامد ازاز سلط الضوء على بعض بنود ” وثيقة لم الشمل ” التى صدرت من قبل تأسيسية رابطة أبناء المنخفضات الإرترية فى 29 مارس 2014 بالعاصمة البريطانية لندن .
واكد فى حديثه ان رابطة ابناء المنخفضات الارترية هى منظمة مجتمع مدني من اولويات اهدافها استهاض جميع مكونات المجتمع التى تنتمى الى مناطق المنخفضات بما لها من ثقل تاريخى وبشرى وجغرافى من اجل المساهمة الفعالة لاسقاط نظام افورقى الديكتاتورى فى ارتريا.
واشار الى ان الرابطة لا تدعوا الى تقرير المصير او الانفصال بل الى العيش المشترك على قاعدة العدالة والمساواة فى حقوق . وقال ” الدفاع عن الوحدة الوطنية هى مسئولية جميع المكونات الارترية ولا يمكن ان يدفع فاتورتها مكون واحد “. نافيا وجود اى علاقة بين وثيقة لم الشمل ومشاريع سابقة طرحت في فترة تقرير المصير .
واوضح ان الرابطة تؤمن بحقوق المكونات الارترية المستهدفة والمهمشة الاخرى وتدعوا الى توحيد صفوف المعارضة السياسية الارترية .مشيراً الى ان نجاح الرابطة مرتبط بدعم الجماهير لها .
ثم تحدث الاستاذ حامد حاج على حول الحقوق والحريات التى تحدثت عنها ” وثيقة لم الشمل ” بما فيها حقوق ملكية الارض وحقوق الشهداء والرعيل وجرحى حرب التحرير وحق عودة اللاجئين.
وتحدثت الاستاذة عائشة قعص عن المظالم التى وقعت على مكونات المجتمع فى المنخفضات منذ ايام الكفاح المسلح . وخصت معظم حديثها حول مظالم المراءة الارترية المناضلة من المنخفضات قائلة ان مراءة المنخفضات هى الرئدة فى الكفاح المسلح وقامت بالواجب الوطنى والاسرى فى ان واحد .
واقرت بوجود مظالم فى جميع مكونات المجتمع الارترى ولكنها قالت ان مكونات مجتمع المنخفضات تعرض لاشد المظالم عكس المكونات الاخري الذي تدرجت فيها المظالم الى ان وصلت الى ما هى عليه الان .
ودعت السيدة عائشة الى ضرورة تقديم المعارضة السياسية الارترية ” الحديثة ” ضمانات تصون حقوق المكونات الارترية قبل اسقاط النظام الحالى فى ارتريا .
وفى ختام الندوة جرت بعض المداخلات وطرحت العديد من الاسئلة حول ” وثيقة لم الشمل ” .
الجدير بالذكر ان رابطة ابناء المنخفضات عقدت مساء الجمعة الماضية ندوة نسائية للمراءة الارترية فى استراليا لشرح ومناقشة ” وثيقة لم الشمل ” حاضرت فى الندوة السيدة عائشة قعص .
ومن المتوقع ان يعقد يوم 21 فبراير الحالى اجتماع عام لاعضاء الرابطة لاعادة تشكيل فرع ملبورن .
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=33250
بِسْم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله ، والصلاة والسلام علي رسول الله .
( ربّ اشرح لي صدري ، ويسّرلي أمري ، واحْلُل عُقدةً مِنْ لساني يفقهوا قولي )
( رَبَّنَا افتح بيننا وبين قومنا بِالْحَقِّ وأنت خيرُ الفاتحين ) ،
حقيقة لي ملاحظات علي مداخلات الاستاذ محمد رمضان فيما يتعلّق بموقفه من ( رابطة أبناء المنخفضات ) ، حيث هالني النعوت التي صرفها علي القائمين علي هذه الرابطة ، ولا أُخْفيكم سراً بأنني مررتُ مرور الكرام علي وثيقة ومبادئ هذه الرابطة الوليدة لتوها – في نهاية آزار (مارس ) من العام المنصرم – ولم أقرأها بكلّ عناية وانتباه ، فلما رأيتُ ما رأيت من استاذنا الفاضل من تعليقاته النارية تجاه هذا المكوَّن الجديد قلت في نفسي دعني أُعيد قراءة الوثيقة وما تشير إليه من مبادئ ، وبعد أنْ أكملتُ ما ترمي إليه الوثيقة ، زاد استغرابي من استاذنا وبعض من الاخوة الذين يَرَوْن ويؤيدون – وهم الذين أطلقنا عليهم لقب الوطنيون الجدد علي سبيل المزاح – ما يرمي إليه .
تعرّف الرابطة نفسها بأنها منظمة مجتمع مدني هدفها تخليص الشعب من القبضة الدكتاتورية مع بقية المكونات في الوطن ، وعضويتها مفتوحة حتي للناشطين السياسيين في التنظيمات السياسية المختلفة وجغرافياً تنحصر المنخفضات في ( أرض العفر، سمهر، الساحل الشمالي ، القاش و بركة ) . وفي سياق آخر يقول عنها لعله الاستاذ علي ادريس عافة ، وبما أنّ الرابطة مجرد تجمع مدني و غير تنظيم سياسي فإنها غير مؤهلة لتبني مشروع تقسيمي .
ننظر الآن إلي ما يقوله أخونا محمد رمضان أي ما معناه أو ما فتح الله عليّ لفهم قصده : صولات وجولات الرابطة بُنِيت علي أساس تقسيمي باطل ! يا لطيف ( بلغايْ عبي دَرْقَقا ) ، ما الدليل يا استاذ علي ما تقول ؟ إنْ لم يكن لديك دليلٌ فيعتبر ذلك قذف وشهادة زور ، فعقاب شاهد الزُّور – علي الأقل – لا تُقْبَل شهادته إنْ لم يتبْ . ويقول : الرابطة مجرد واجهة حين تستنفذ أغراضها ستختفي . أيّ غرض تقصد يا استاذ ؟ اذا كان الغرض الذي من أجله أنشئت وحققته فنعم ما فعلت ، هل تريدها أن تكون طاغوتا يُعبَد من دون الله ؟ ما رأيك في التنظيم العفري الذي يتبني قضية العفر ؟ هل هو تقسيمي ايضا ؟ وأين أنت من تنظيم أبناء الكناما ؟ الذين أعلنوا نهارا جهارا حق تقرير المصير حتي لو أدي ذلك لانفصالهم من أرتريا ؟ لم نري من يتناولهم لا من قريب ولا من بعيد كما هي الآن الحملة مسعورة علي رابطة أبناء المنخفضات . يقول محمد رمضان في هجمة من هجماته : التنظيمات القومية والمناطقية إما كيانات مخترقة أو صنيعة استخباراتية أو أنشأها سُذَّج ! عال يا استاذ هل هذا استقراء للواقع أم استنباط أم فرضية علمية تحققتَ من ثبوت أركانها أم تاريخ يعيد نفسه ؟ إئتنا بدليل واحد لعلنا نلتمس لك عذرا يا محمد . ويقول في موقف آخر : لا تعوِّل علي هكذا التنظيمات حتي لا تقطع شعرة معاوية بالوطن ، نحن نحتاجكم علي الأقل كسكان ! هذا كلام يا محمد هدانا الله وإياك ؟ أ هكذا تؤلّف قلوب الاخوة أم هو تنفير مُبَطّن ؟ وتقول بعد أن ذكرت بعض المناطق من المنخفضات ، أن هذه المناطق لا تؤمن بهذا التقسيم ! عجبا ، المعروف عالميا لإطلاق مثل هكذا حكم هو اجراء الاستفتاء العام لمعرفة مزاج المنطقة المراد معرفة مواقفها ، فهل يا تري جري هناك هذا الإجراء حتي تجرّأتَ وحكمتَ وأعلنتَ بإسمهم ؟ ماذا يكون موقفك لو قال قائل من نفس المناطق التي ذكرتها من ْ فوّضك لتقول نيابة عني ؟ ومجرد تصحيح بسيط لا توجد منطقة اسمها ( عدوليس ) ، الصحيح هو ( عذولي ) أو ( عدولي ) والبطالسة كانوا ينطقونها (Adolis) فالأخوة الذين ليس لهم علم بخلفية الاسم نقلوا النسخة الإفرنجية الي العربي ، فإذا كان قصدهم ذلك كان يجب عليهم أن يكونوا دقيقين في النقل فيكتبوا ( أدوليس ) بدل ( عدوليس ) التي ليس لها وجود لا في النسخة الإفرنجية ولا في النسخة المحلية المتعامل بها لليوم ، وكنتُ حاولتُ أن أنبه علي ذلك صاحب موقع ( عدوليس ) الاستاذ جمال همد عبر البريد الالكتروني لكن يبدو لم يصله ، ماعلينا، نعود لموضوعنا …تجلّيات الاستاذ محمد رمضان حيث يقول: الفكر التقسيمي الرجعي ، حتي لا يعلو المشروع الوطني ! لا يا محمد رجعي وتقدمي … هذه المصطلحات انتهت صلاحيتها وما عادت تستخدم اليوم ، فلا أظن أحد من المعاصرين يستطيع فهم ما ترمي إليها هذه المصطلحات ، قل ارهابي ، صليبي ، عنصري من العالم المتخلف أوالعالم المتقدم ، عندها ممكن أن يُصغي إليك . ما هو المشروع الوطني الذي دخوّت به العباد يا محمد ؟ مثلا الاستاذ : علي برحتو كان له رؤيا متكاملة حسب مفهومه ومشروع وطني لحلحلة المشاكل في ارتريا سماه ( هذا هو الحل ) وأحسب أن مشروع تنظيم ( الفدرالية ) مُقْتَبَس من تلك النظرية ، وأيضا مشروع جماعة ( سلف ناصطنّتْ ) زعموا أن مشروعهم الوطني حاولوا أنْ يفنّدوه في نسخة ( نحن وأهدافنا ) ، ومشروع حزب ( آندِنّتْ ) الذي يدعو الاتحاد غير المشروط مع أمهم أثيوبيا كانوا يسمونه مشروع وطني – علي مقياسهم طبعا. وحتي مشروع المرحوم علي رادآي كان في نظره مشروع وطني ، لا يري حلاً لهذه البقعة غير ذلك ، فما مشروعك يا تري ؟ أم سوف تتركنا هكذا ( مذبذبين بين ذلك لا إلي هؤلاء ولا إلي هؤلاء ) ، ويقول محمد : ان فكرة الرابطة جذورها ضاربة في القدم حيث أنها مقتبسة من فكر علي رادآي أو هي نفسها عين الفكرة – رغم توسل اصحاب الرابطة الي الاستاذ بأن لا علاقة لهم بفكر علي رادآي وأنهم مجرد منظمة مدنية تطالب لاهلها حقوقهم المنزوعة وربنا يقدرنا علي ذلك ولسان حالهم يقول كيف تطلب مننا نزع حقوق الآخرين ونحن لم نتحصل عَلي حقوقنا ، ويقول لسان حالهم والله يا استاذ لو كان بامكانا نهدي عيونا لبقية المكونات الوطنية لنيل حقوقهم لكن العين بصيرة واليد قصيرة كمال يُقَال ، ولم يُثني ذلك الاستجداء استاذنا أن يتزحزح قيد أنملة عن موقفه الذي يقول أنكم من مدرسة علي رادآي ولا تحاولوا أن تخدعونا ،( رُفعت الاقلام وجُفّتْ الصحف ) ! يا لطيف حكم ( قراقوش ) ، أو ( قِزْيِ قِرِمْبيط ماي نِعٓقِبْ ) كما أصحابنا !
بل تفتق ذهن محمد فكرة أبعد من تلك حيث قال أن السلسلة في أربعينيات القرن المنصرم ثم مرت أيام الثورة علي شكل المناطق وفي عصر التحرر علي هيئة تنظيم التضامن والان علي شكل الرابطة الحالية أي أنه فكر مرنة يستطيع أن يتأقلم مع كل عصر ويتلون عدة ألوان وينحني لكل عاصفة لغاية أن تنجلي ! يا له من تحليل وينقلنا الاستاذ إلي مشهد آخر ليس أقل ( دراماتيكية ) من المشهد الأولاني حيث يقول : أن قيام الجهاد الاسلامي كان سببا في هلاك ألاف من المعلمين والعلماء وإغلاق المعاهد ! هل أصابني مرض ( الزهايمر ) أم يريد الاستاذ خلط الأوراق متعمدا ؟ ألم يكن انطلاق الجهاد الاسلامي في ثمانينيات القرن المنصرم ؟ ألم تكن الحملة الصليبية علي علمائنا الابرار في منتصف تسعينيات نفس القرن ؟ فما علاقة هذا بذاك ؟ أتظن أن مجموعة ( سلف ناصطنّتْ ) لم تُلَطّخ يديها بدم أحرار المسلمين من الأعيان والعلماء ؟ أتظن لو لم يقم الجهاد الاسلامي كان سوف لن يمس هؤلاء العلماء شر ؟ أنك واهم يا محمد ، كيف تفسِّر اذن اختفاء وضياع خيرة أعيان البلد حتي بعد أُفول نجم الجهاد الاسلامي ؟ ألم يعلن أن من قام بمحاولة الانقلاب هم أبناء المسلمين ؟ ما علاقة الجهاد بانقلاب ٢١ يناير ؟ والان تتخوف علي أهل المنطقة من أن يتكرر السيناريو ويكون عليهم وبالا كأن مسلسل التصفيات والتهجير كان قد توقف منذ عهد بعيد وكأنك تريد أن تقول بأن المنطقة آمنة لا تثيروا الفتن ، عجيب منطقك أخي محمد رمضان ، وتقول بصريح العبارة في موقف آخر : أن محددات الصراع واضحة وواحدة ما يعني تحييد مسلمي المرتفعات في الصراع أو وضعهم علي الضفة الأخري ! لا يقول هذا الكلام عاقل ، هل أعلن أي مكون أرتري مسلم عداءه لمسلمي المرتفعات ؟ وأين ؟ الصراع واضح في أرتريا إلا لمن أراد أن يدفن رأسه في التراب مثل النعامة ، هناك فئة باغية ذات الثقافة التقرينية وذات التوجه الصليبي الشوفيني التي اختزلتموها في شخصية ابن ( مدهن ) بحجة أنه دكتاتور ، حتي مجموعته التي تحسب في المعارضة اليوم لا يختلف موقفها عن مو فقه إن لم يكن أسوأ ولم نري رافعي الراية الوطنية الجديدة يتعرضون لهم بالنقد إلاّ بخجل ! وتقول في موقف آخر يا استاذ إن قري المرتفعات لاصحابها والباقي مشاع أي شخص حرٌ أين يقم ؟ هل هذا منطق من مثقف نعوِّل عليه للمستقبل الذي يبدو أنه يحتاج لذكاء وكياسة ؟ يا سيدي ما قلته عين الفكرة التي جاء بها المستعمر لكي يغلب بها كفة عملائه وأبناء ملته وهي كذبة لا تنطلي إلا علي الجهلة أو المطبلين باسم الوطنية التي لا يدركوا معناها أكثر من الحروف . يا استاذ اذا كنت تعرف ارتريا جيدا كل منطقة كانت تدار بأبنائها حتي في عهد الاستعمار لم يتدخل في إدارة الشؤون المحلية ، اتريد ان تقنعني يا محمد مثلا الراعي أو المزارع من منطقة سمهر أو سمّ أي منطقة في بالك يستطيع أن يرعيٰ أو يزرع دون إذن أعيان العفر ؟ أو العفري يستطيع أن يعمل ذلك في أراضي الغير دون إذن أهل المنطقة ؟ هذه هي الوطنية الجديدة التي تروجو لها ؟ هذه فوضي وليست بوطنية وزرع فتن ما نزل الله بها من سلطان . اذا كانت أراضي مرتفعات ( رستي ) فإن الاراضي الباقية ليست مشاعاً لمن هبّ ودبّ ، هي ( رستي ) لأهل المنطقة حتي يتم توزيعها فيما بينهم أو يتركوها مرعي مشترك فيما بينهم ، فمعروف تقليدا أهل بركا يديروا منطقتهم والساحل شماله وجنوبه ووسطه والمرتفعات كانوا يديرون أوطانهم أي مسقط رأسهم ، وما تدعو اليه يا محمد من حيث تدري أو لا تدري هي نفس طموحات مجموعة (نحنان علامانان ) .وتقول في فقرة أخري : الجميع مسؤول عن ضياع الجبهة وفشلها ! لو سألتك الان مباشر هل تقدر أن تحمّل مسؤولية ضياع الجبهة للكل من المناضلين الذين غُدر بهم في دنكاليا بقيادة الراحل سعيد حسين وعمر سوبا وغيرهم من خيرة ابناء الذين ضحوا بحياتهم ؟ هل هذا عدل يا محمد ؟ كيف تساوي بين من خرب بيت الجبهة باسم التقدمية وبين من كانوا معذبين أو تم تصفيتهم باسم اليمين الرجعي حسب مصطلحاتهم البائدة ؟ كيف تساوي بين من كان فرحا لكي يهاجر إلي أصقاع العالم وبين من لم يستسلم حتي في أحلك الظروف لكي تبقي راية النضال مرفوعة ؟
( ولوشاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتَاكُم فاستبقوا الخيرات ) ، ( قل رب احكم بالحق ، وربنا المستعان علي ما تصفون ) .
أستاذ /محمد علي حامد اجمل تعليق قراته في هذه الأيام وانه بمثابة مقالة..يحتوي معلومات ونحن احوج لمثل هذه الكتابات ..بخصوص اسماء الأماكن التاريخية من الضروري التأكد من الاسم الصحيح واستخدامه بشكل يناسب المعنى .. لان الغرض من الاستخدام هو تثبيت الذاكرة ، فأي استخدام خاطئ يشوه التاريخ وخاصة استخدام الدلالات التاريخية لأسماء مراكز إعلامية او ثقافية بعيدا عن الدلالة. فشكرا على التنبه ، من اليوم سوف استبدل نسخة عدوليس غير التاريخية الي ادوليس في استخدامي اليومي
الجحيم هي الجزء الأول من القصيدة الملحمية الكوميديا الإلهية التي ألفها دانتي أليغييري في القرن الرابع عشر. ويرى الكثيرون بأنها من أفضل الأعمال الأدبية في الأدب على المستوى العالمي. تلقى الملحمة الشعرية على نظرة خيالية بالاستعانة بالعناصر المجازية لوصف الجحيم بحسب المفهوم المسيحي والتي تأثرت بفلسفة القرون الوسطى وكان لها تأثير على تطور الكنيسة الغربية الكاثوليكية
يقبع فيها (الجحيم) كل من أخذ الغش والخداع اسلوبا مقبولا في الحياة. وهذه الدائرة مقسمة إلى :
. المتملقين
. المرتشين
. السحرة والمنجمون
. السياسين والمسؤولين الفاسدين
. المنافقين
. السارقين
. المسؤولين الذين يسهلون فساد الأخرين
. زارعي الشقاق
1. المزيفون
؟؟؟؟ من الذي يعطي الفرصة الذهبية للفاسدين كي يتصدروا الصفوف؟
الجواب: الأغلبية الصامتة
نعم اخوننا المسولين في الرابطه الجديده طبعا عندهم خبرات في المجلس والتحالف والتنظيمات ووو.لماذا الفشل هناك وما الجديد الذي سوف يقدمونه في رابطه المنخفضات. isn”t there a confliect of interest for you guys to be every where.
القرى فى المرتفعات والتقسيم فيها لم يأتى من فراق بل نتيجة صراعات مريرة فى المنطقة .
أولا لأن القرى صغيرة جدا فى مساحات المرعى والمزارع فهى فقط مجرد أرض موروثة ومعظمها لا تصلح للسكن والإقامة ..
ثقافة الحفاظ على ارض الجدود والأباء هى التى أبقت معظم الناس بتلك القرى القاحلة والصغيرة مزارعها ومراعيها .
ثانيا هنالك صراع بين المسلمين والتجرنية لحل هذه المشكلة توصلت المجتمعات الى توافقات وهذا يعنى بالضرورة أن القرى والأرياف والمراعى لايمكن بأى حال من الأحوال الإقامة فيها إلا بإذن من أصحابها .
ثانيا إذا تم وضع قانون لفك الوضعيه هذا يتوجب هذا أن يتم تسكين المواطنين فى جميع القرى دون فرز الجبلية منها والسهلية والقاحلة منها والمخضرة وبالطبع هذا سيكون من الصعوبة بمكان تطبيقه لانه كما ذكرت هنالك قرى لا تصلح للعيش عليه فمن الأفضل ترك الموضوع برمته لسكان القرى ورضاهم والأخرين وإختيارهم .
الموضوع لا علاقة له بالرفض والقبول شخصيا أنا على قناعة ورضى بالتمازج بل هو مصدر غنى فالتنوع ما كان يوما ما خصما على السكان لكن المرتفعات بغض النظر عن وضعية الأرض فيها فإن مكسب الإقامة بها لا شىء كل مافى الأمر هو ثقافة الإحتفاظ بالأرض هى التى أبقت السكان بها خاصة المسلمون .
السيد/ عبده صالح
عزيمة الشعوب لاتفتر فى البحث عن الأفضل وخلق معادلة توافق وبالتراكم والشد والمد والجذر يمكننا أن نصل لتفاهمات 24 عاما لا تعنى شىء من عمر الشعوب نريد أن نؤسس لأجيال بعضنا حين نمضى ونترك لهم وطن هكذا ناضل أباءنا بالجبهة كان يقولون أنهم يناضلو لينعم أبناءنا بالوطن وأستمرت الثورة 30 عاما فهل البحث عن الوحدة أيضا غير مهم أر ذلك من الأهمية بمكان بدل أن ينزوى كل منا لقبيلته ومنطقته ويضيع حلم أن نكون يدا بيد وطنا ينعم تحت سقفه الجميع بالعدالة وهذا لن يتحقق إذا كانت بداية مشاورينا ونضالاتنا بمظالم منطقة معينة والترويج لها دون غيرها من المظالم مع شكرى
سئل حكيم ذات يوم عن كيف يتغلب على ما يقابله من صعاب فأجاب:
((كيف اتغلب على الصعوبة؟ انني اولا احاول ان ادور حولها ، واذا لم استطع ذلك فإنني احاول ان امر من تحتها ، واذا لم استطع ذلك فإني احاول ان ارتفع فوقها واذا لم استطع ذلك فإنني اخترقها اختراقا))
حذف التعليق لمخالفته قواعد النشر.
.الاخ امير والاخ محمد رمضان افهموا بقى هل انتم من كوكب اخر؟ لماذا لم تتوحدوا طيلة 23 عاما اين كنتم ؟ هل الرابطة كانت واقفة في طريقكم وهي لم تظهر الا قبل شهور. ربنا عرفوه بالعقل
تقرير رائع يعطيكم العافية الإخوة في فرجت الغراء.
أولاً: أنا هنا ليس لفرض رأيي أو للدفاع عن رابطة أبناء المنخفضات الإريترية الواعدة بالخير والإستقرار لعموم إرتريا ولكافة الإرتريين.. بما في ذلك أخواننا مسيحيي أهل كبسا.. وذلك من أجل الوحدة الحقيقية والإستقرار والسلام الدائم. رغم إني من المؤيدين للرابطة حتى النخاع.. وإحترم الرأي الآخر ولا أفرضه.
بل أنا هنا للتأكيد والتوضيح لبعض النقاط. اليوم الانسان الصادق مع نفسه يقر أن الرابطة فجرت “ثورة جديدة” من أجل إنتزاع “الحقوق والعدل والمساواة” ووضعت النقاط فوق الحروف بصراحة تامة، بعيداً عن التشويه والتحريض الذي تطلقه بعض العناصر التي تصفنا بالتكرار “بالرجعية والقبلية والمناطقية” وهذه الصفات تنطبق على من يكررها وهم قلة وليس على الرابطة وفعالياتها. وكل هذا يتم بإسم الحرص على الوطنية الكاذبة. الرابطة فجرت الثورة، تماماً كما فجرتها وإحتضنتها أرض المنخفضات وإنسانها العظيم ثورة الفاتح من سبتمبر المجيدة في عام 1961م بقيادة الشهيد البطل حامد إدريس عواتي ورفاقه الأبرار..التي سرقت من الطابور الخامس والخونة المتآمرين مع قوى أجنبية قبل إكمال هدفها السامي. لقد أحرزت الرابطة في الشهور الأولى، بعد التأسيس، نصراً كبيراً في هدفها الرئيسي ألا وهو “لم الشمل” المبعثر لأبناء المنخفضات وإفتتاح فروع حول العالم لتأطير منتسبيها كقوة مؤثرة.. بفضل رسالتها السامية وقيادتها الحكيمة وأعضائها المخلصين.. وإستعداداً للعمل الجاد لإنهاء حالة العبودية والتشرد الذي نعاني منه، بالتضامن والتنسيق مع كافة المكونات الإريترية المهمشة والمناضلة للتغيير الحقيقي.
بل أنا هنا لأشكر عبر فرجت الغراء، الجماهير الإريترية المناضلة في أستراليا بما في ذلك المواقع الإعلامية، كل من النهضة وفرجت وعونا وعدوليس، على حفاوة الإستقبال وكرم الضيافة التي شملت يوم القدوم الإنتظار في المطار حتى الصباح الباكر.
وللتأكيد للوفد القيادي الكريم الزائر أستراليا حالياً..قلعة الصمود والتصدي.. ولبقية أعضاء التأسيسية والمكتب التنفيذي للرابطة والجمهور الكريم بأن الرابطة هي خط أحمر وتجاوزت مرحلة التأثير عليها من الأعداء والخصوم بل، هي “أملنا” بعد الله، لمزيد من لم الشمل وإنتزاع الحقوق المسلوبة. فضلأ أعملوا بالأضعاف ولا تعطوا إهتمام لبعض الجعجعة. حيث أن عملكم الدؤوب هو الذي أوصل رسالتكم السامية إلى كل بيت في الداخل والخارج وفي مشارق الأرض ومغاربها.. وجعل الرابطة تحظى بالتقدير الكبير لدى كافة المواطنين الإرتريين الأحرار..سوى قلة متعصبة.. والدليل ما تحقق من التأييد الكبير والدعم المطلق والإنتشار الواسع حول العالم في أقل من عام بعد التأسيس المبارك في 29 مارس 2014م.
وأقول للقيادة المباركة..سيروا إلى الأمام والجمهور الكريم معكم وخلفكم وأمامكم.. ولن يضيع حق ورائه مطالب. وسلام.
يقول محمد رمضان:
(ولكن من الصعوبة بمكان تطبيق ذلك فى القرى لأنها رستى تتبع للقبائل على إمتداد جغرافية المرتفعات وفكه يعنى خلق صراعى قبلى محموم ماظالت تاريخ تلك الصراعات ماثلة …)
عندما يكون لإرتريا دستور وحكم عادل وتتساوى فيه أراضي المرتفعات والمنخفضات بإجماع أهلها جميعا عند ذلك يمكن أن نتحدث عن السكن في أي بقعة من إرتريا ولكن حاليا مناطق يكون ملكها رستي (ملك خاص) وقرى المنخفضات تكون مشاعة للكل فهذا قمة الظلم — لا يفكر بمثل هذا التفكير إلا شخص غيري سوي
أي وطنية هذه التي تجيز للبعض بلاحتفاظ بقراهم وتسمح في قرى الغير بالتهجير لأهلها وتوطين مستعمرين جدد — الإقصائية والوطنية خطان متوازيان لا يلتقيان
نريد التغرف اكثر بمن وراء فكره منخفضستان،وكيف بدات .لانه احتمال يكون وراها اثيوبيا.هل هي نفس فكره جماعه الثمانينات والتي ايضا كانت مدفوعه من اثيوبيا.وما جري للارترين عملوها ذي قضيه فلسطين واعلنوا الانسحاب لحدود 67.لا يسمعكم الشهيد البطل عواتي.واعتقد غالبيه الحركات والبركات الارتريه بما فيها الاعلام غض الطرف وتجاهل.انا مفروض اعمل كده واتجاهل التعليق في هذا الامر المشكله اني مدمن تعليق ويدي تاكلني،ومغيوظ ماقادر اكتم الغيظ يا وهاج انوار مغيوظ يا اخي لاننا نفرط في حقوقنا ونبيع ارتريا بدون طلب.عرض للبيع ومافي طلب.ياربت اسياس يقبل طلبهم وبشتري.
محمد رمضان ربطك للمشروع بجذوره صحيح فإذا كان قد ظهر في الماضي مقابل أندنت وظهر في الثمانينات في شكله الإنتهاوي فإن مبررات ظهوره الآن مجهولة . النظام يترنح ونخن ننقسم . النظام يتأكل والمعارضة تتشرذم والشعب خاصة بالداخل يخيب أمله .
أولاً أتمنى صادقا الليل الحالك أن يزول … لأن زواله ونعمة على الجميع..
موضوع الإحلال والإبدال مرفوض ولا نسانده … ما يحدث بمنطقة المنخضات لا يؤلم أهلها فنحن نتألم بنفس المستوى إن لم يكن أكثر لأننا ندرك حجم الظلم التى تجرعناه فى صراعنا على الأرض مع الشركاء
لكن على الرغم من ذلك عملية أن يسكن أى مواطن فى أى بقعة هذا مسألة مفروق منها ولا يمكن رفضها فقط المطالبة بأن تكون المساواة فى مناطق المرتفعات ومدنها على وجه الخصوص هو الحق الذى يمكنك المطالبة به وهذا الحق من الضرورة بمكان أن يتم تضمينه فى الدستور الوطنى … ولكن من الصعوبة بمكان تطبيق ذلك فى القرى لأنها رستى تتبع للقبائل على إمتداد جغرافية المرتفعات وفكه يعنى خلق صراعى قبلى محموم ماظالت تاريخ تلك الصراعات ماثلة …
أخ أمير…
الحق واضح والمعادلة المطلوبة فى الصراع الدائر فى أرتريا واحد وواضح لكن متى نصل لهذا الفهم والناس تتحمس للمشاريع التقسيمية أكثر من المشروع الوطنى على ضعفه وهزاله
وهاج أور
مهلا فلست أكتب لأحد ولكن ثق لا تحركنا دوافع ولا ننطلق من أهداف كل مافى الأمر لدى وجهة نظر أرى الإدلاء بها واجب وقد لا تخلو الردود من عيوب حسب تعليقات وردود الأخرين .
أما قولك بأن فشل الجبهة تتحمله نخب معينة فهذا ما يتعارض مع التاريخ والواقع الجميع مسؤول عن ضياع الجبهة وفشلها الذريع للأسف ولا ينفع أن نتباكى على سلطة فرط فيها الجميع ولن تعود كذلك باللوم والعتاب .
اولا شكري وتقديري للاخ محمد رمضان با لمشاركة البناءة التي تحمل رجاحة العقل والسرد المستفاد منه التقسيم والمطالبات الاقليمية لا تأتي بالخير للوطن بكل تفاصيله سوي التشتت وضعف القضية في الاصلاح واعطاء المبررات للمنافس في ظل الصراع الثقافي العامل في اخفاء الهوية للارتري وفتح مجال للمرتزق بالزحف علي الوطن وحرق ورقة المقاومة الوطنية وزرع الخوف وعليه علينا العودة كيف نتعلم عملية الجمع بدل الطرح لاننا في مرحلة حاسمة من البقاء تكون اولا تكون هل من مجيب؟
المعادلة تقول النجاح يتحقق بجمع وحشد الامكانات لخوض المعركة والوحدة تضمن النجاح الشتات يشجع النظام ويفيده
لماذا يا ترى هذا العبقري والوطني للنخاع مهتم هذا الاهتمام البالغ بمشروع يقول أنه فاشل؟ حقا هذه حالة تستحق التأمل فيها والبحث عن الدوافع — أكيد هنالك مصالح فردية مضروبة وحسد وحقد دفين يعمي البصيرة
لا يستقم الأمر إطلاقا يا استاذ محمد رمضان أن تكون أراضي كبسة ملكية وأرضي المنخفضات مشاعة لمن هبة ودبة — لا والف لا يا حبيب قلبي — لا تستطيع أن تسكن في أي بقعة من إرتريا إلا برضاء أهلها — يمكن للخمسة مليون إرتري أن يتجمعوا ويسكنوا في مدينة واحدة من المنخفضات ولكن يجب أن يتم ذلك بشرط واحد فقط وهو رضاء أصحاب الأرض وليس بالتهجير والإحلال تحت قوة السلاح — أراضي المنخفضات لها أصحابها — والحق لا يسقط بالتقادم أو باستخدام القوة — والليل الحالك السواد حتما سوف ينقشع — يرونه بعيدا ولكن نراه قريبا إن شاء الله
لقد أصبح شغل بعض الأقلام رمي الآخرين بكل نقيصة وخاصة إذا كانوا الآخرين ممن يطالبون بحقوقهم المشروعة التي ساهمت نخبهم في تضيعها فتراهم ينبرون لكل من يقف عائقا أمام طمس الحقائق وإلغاء الآخرين، أما إذا كان التحرك من (الحبايب) فينزل عليهم برداً وسلاماً وإلا فمن يحل لنا لغز مقارنة أصحاب الحق بمن وصفهم كاتبهم بأصحاب العزة ثم ما يضير صاحبنا أن يطالب الناس بحقوقهم؟
أقول لأمثال هؤلاء أدعياء التدقدمية (أمس) وطنيي اليوم قول الباري تبارك وتعالى (قل موتوا بغيظكم) وأقول للقائمين على الرابطة (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم)
فكرة رابطة المنخفضات للعلم لم تكن وليدة اللحظة حتى يتم ربطها بتوطين أو ربطها بمصالح… فالفكرة من على راداى وحتى عند تطبيق تجربة المناطق كانت مرفوضة وكان هنالك صراع داخلى لرفض الفكرة الخطأ فى التوقيت الخطأ وهو عين ما نرفض على ضوئه اليوم لفكرة الرابطة فضلا عن محاولات التقزيم التى أقدمت عليها الرابطة
ثانيا رابطة المنخفضات لا تمثل مجتمع المنخفضات حتى لا تسحبو كلامنا على المجتمع كله.
ليس لدينا حقد إطلاقا وليس هنالك ما يستدعى الحقد والحسد لأن هنالك ثقة راكزة على أن الرابطة مجرد عمل إستعراضى إعلامى لفترة محددة ويضمحل كما فكرة جبهة التضامن التى بنت على ذات الفكرة وفشلت .
مصدر رفضنا لمشروع الرابطة لأنها ستكون خصما على المشروع الوطنى برمته وعاملاً إضافياً على إضطهادنا وهذه رؤية العاقل والمبصر أما من تعميه العاطفة فإنه لا يرى ذلك.
حركة الجهاد الإسلامى حين قامت جيشت عاطفة الملاييين وفى أول محطاتها إنتكست وكان قيامها سبباً فى إعتقال الألاف من المعلمين والمشائخ وأغلقت المعاهد فى جميع أنحاء أرتريا وبالتالى قدمت لأفورقى طبقا من ذهب لقمعنا وشرعنت له القمع .
الأن نفس السناريو يتكرر رابطة تقوم على أرضية مناطقية فكرتها ستكون وبالاً على أهل ارتريا وعلى أهل المنطقة على وجه الخصوص وبالتالى سيكون بالتراكم قد خلقت حاجز بين التكوينات الإرترية على أساس مناطقى ما يسهل أن تكون التكوينات الأرترية لقمة فى يد السلاطين بأسمرا و.
محددات الصراع وإن أختلفنا هى واضحة وواحدة ما يعنى أن تحييد مسلمى المرتفعات فى الصراع أو وضعهم على الضفة الأخرى فى الصراع يخدم المشروع الإقصائ القائم ولهذا سنظل نرفض الفكرة إنطلاقاً من الحرص لا الحقد
وعلى حفظ التوازن لا المصالح وعلى العقل لا العاطفة .
ثانيا قصة التوطين وما إلى ذلك هذه مسألة مفروق منها كل التكوينات الأرترية يحق لها أن تسكن فى أى رقعة جغرافية بشرط أن لا تكون القطعة السكنية ملكاً لمواطن عليه القول بأن لنا مصالح فى مناطق المنخفضات فهذا مردود طالما أنت وأنا مواطنين ففى أى بقعة جغرافية سنكن ولا شكر فى ذلك لأحد أما الوضعية القائمة فى ظل النظام فهو الذى نرفضه ونطالب أن نسترد ذلك فى إطار المشروع الوطنى …
فيما يتعلق بالقبيلة وغيرها لكل منا قبيلته وإرثه الذى يعتز به ولا يمكن بأى حال أن ندعى بأننا خلص وأنقياء لكن لم نرفع مطالب بإسم قبيلة أو مجتمع إلا فى إطار المطالبات الوطنية ولم ولن ننتمى لكيان يحمل شعار القبيلة على حساب الشعار الوطنى ولن نسعى لتحقيق تطلعات القبيلة والمنطقة أيضا خارج الإطار الوطنى الذى يشكل مجتمعنا فيه جزاءا مهما ومعتبرا…
انسحاب استسلام ابناء المنخفضات برقعه جفرافيا لازالت بيد الجبهه الشعبيه الديمقراطيه لحكومه اسيياس..هو عمل معطر ويحتاج الزغاريد.وحقيقه نرشح صاحب الفكر لجاءزه نوبل للسلام.حقيقه هو عمل مرموق وفكره جهنميه لصاحبها لم يسبق لها.الناس الغير واعيه وغير مدركه.تعتقد انها انقسام.ولكن فكره كل الاحياء والمناطق يكون لها حكم ذاتي هو جميل يقلل الاذمات الدوليه .نحن الان اذ نبارك ونهني ونودع الاخوه في التلال.نتمني ان يشكلوا رابطه اباء التلال ويحزو حزونا حت نكون في الهوء سوا.
التفكير في الوحدة الشاملة والعمل في إطارها يحقق نتيجة أفضل .
أين هي الوحدة الشاملة يا أخي أمير؟ فأنا ممن حثوا عنها لأكثر من أربع عقود ويزيد فلم أرى إلا سيد وعبيد جلاد وضحايا
شكرا للأخوة في فرجت لأنهم دائما محايدين …. أنا في بتعليقي هذا أحببت أن أشارك مشاركة عامة … الحقد والحسد يدفعان الانسان لملاحقة بعض القضايا دون غيرها وبغير بصيرة لأن الحقد والحسد يعميان صاحبهما ، البعض جعل من رابطة المنخفضات كابوس يطارده حتى في أحلامه.. لو بحثنا عن خليفات هذا الصنف نجده طيلة حياته يقاتل من أجل القبيلة وأخرى من اجل الفخيذة ويسعى لالصاق التهم التي تناسبه بغيره وإذا بحثت عنه أكثر تجد أن أسرته من الأسر التي تم توطينها في أراضي الغير لهذا هو بالدرجة الأولى يدافع عن مصالحه .. لهذا ليس هناك أمل في أن يترك رابطة المنخفضات لشأنها لهذا تجده في كل موقع فيه خبر عن الرابطة يتتبع أثرها بغير وعي منه … ونحن لا نملك إلا أن ندعو الله له بالهداية .
لفتة جميلة يا عبده صالح — حياك الله
جميل أن يكون هذا الحماس فى إطار الوطن لكن أن ينطلق لإطاراٍ جغرافى ومجتمع عرقى معينى مع كامل إحترامى له.
هو حماس تحركه عاطفة لا يستحضر واقع أرتريا وتاريخها وإمكانية أن تحقق مثل هكذا كيانات أى نجاح يُذكر ضربُ من الوهم وعيشُ فى الخيال .. خوفى على أصحاب هذا الحماس الإنزواء فى محطة من محطات التاريخ وهو بالتالى فقد لانوده أن يكون لأن ذلك خسارة …
ما يدعونى للكتابة فى الرابطة حتى لا ينخدع الأخرين بهذا الفكر التقسيمى الرجعى ولا شأن لى بنشاط الرابطة وعضويتها ولكن قطعا سنكون بالمرصاد لمجابهة صوت تقسيم قضايا الوطن حتى لا تعلو مثل هكذا دعاوى على دعوى المشروع الوطنى فإنما هى كلمة وموقف صحيح لا نخشى فيه أحد ولانجامل فيه أحد طالما اصحاب المشاريع الناقصة يعلنونها دون خجل فكيف بنا نجامل أو نخجل أو نصمت ما هكذا علمونا الأجداد الكرماء…
استاذ محمد رمضان انت تبحرعكس التيار. والله لا افهم منطقك ,من حق اي انسان ان ينتمي لاي كيان او يقيم تجمع سياسي يحقق تطلعاته .هذا حق انساني مكفول لكل البشر وهو غير قابل للنقاش اصلا.
تقول “التنظيمات القومية والمناطقية إما كيانات مخترقة أو صنيعة إستخباراتية أو تم تكوينها من سذج يهمهم الظهور والشو ” ياراجل ….. هل هذا كلام انسان عاقل. رغم هذه الاتهامات لم يرد عليك احد من الذين علقوا هنا. قمة الحضارة والرقي … لذا قررت ان انضم الى هؤلا واعتبرني من الان انا واحد من السذج. تحياتي استاذ محمد
سائرون على خطى وثيقتنا حتى نستنهض مجتمعنا ونرفع عنه الظلم ولو كره الكارهون.. . أرى البعض عندما يقع الظلم على قوميته ينبرى قلمه كما المدفع الرشاش .. ويسلب الآخرين الحق في الدفاع عن مكون له ثقله الجغرافي والبشري والنضالي لمجرد أنه لا ينتمي إليه .. حب لاخيك كما تحب لنفسك وكفى مزايدة باسم الوحده .. أين هي الوحده اصلا التي نتباكى عليها ؟؟ هل مجئ رابطة المنخفضات ورفضها للتهميش والإقصاء قضى على الوحدة الوطنية ؟ ولنا عزة وكرامة مثل غيرنا ورثناها لذلك نهضنا
الشكر لموقع فرجت على التقرير الشامل والمحايد الذى جعلنا وكأننا حضور فى تلك الامسية , والشكر موصول لوفد رابطة ابناء المنخفضات الذى اثلج الصدور بما قدم من طرح واعي ومسؤول ومتزن فى سبيل ايضاح ماهية الرابطة واهدافها بعد ان حاول الكثيرون تضليل الرأى العام عن اهدافها الحقيقة .
لابد من الاشادة هنا بالحضور الواعي والذى تفاعل مع الوفد بكل مسؤولية من حيث المداخلات واثراء الحوار , حيث كانت الاجابات شافيه لمعظم المتسائلين والذى ادركوا ان لهذا الكيان شأن قادم غصبا عن كل حاقد وعدو , حيث توافد الاشادات والتهانئ على عضوية الرابطة بهذا الانجاز ومما يسر ابناء المنخفضات وجود كهذا كيانات تعمل تدعيم روح التواصل فيما بينهم واعادة الثقة المفقودة فى هذا الكيان والذى بغيابه اصبحت الساحة مليئة بالفواقد السياسية والفكرية والتى لا يسرها اليوم استنهاض هذا المارد .
وبعيدا عن المزايدات التى دوما يطرحها البعض هنا والذين لايشكلون ادنى اهمية لدي الرابطة لان الحقوق التى تسعى الى اعادتها لايمكن باي حال من الاحوال اختزالها ضمن منطقة جغرافية او مجموعات عرقية اثنية بل هي دعوة لجميع ابناء الوطن للمطالبلة بالحقوق واداء الواجبات تجاه الوطن ,
العواطف والمشاعر لا تستعيد الحقوق من يعتقد أن البعض يستأنس الإهمال فليذهب لداخل الوطن وفى سفارات النظام وقنصليات تجدهم أكثر إعتراضا وتمردا فى كل موقع ومكان فقط لأنهم تربوا على العزة والكرامة ولايحتاجون لروابط لتعيد لهم العزة والكرامة الكرامة والعزة لا تكتسب فقط تورث ومن لم يرثها كابرا عن كابرا لا يكتسبها عبر روابط مشبوهة لا تودى ولا تجيب .. الضعف والقوة حالة إنسانية فمن كان ضعيفا اليوم يصبح قوياً غدا لكن من يطأطىء رأسه يظل هكذا بلا عزة ولاكرامة …
التنظيمات القومية والمناطقية إما كيانات مخترقة أو صنيعة إستخباراتية أو تم تكوينها من سذج يهمهم الظهور والشو.
نصيحتى لا تعول على كيانات نتائجها الصفرية مؤكدة حتى لا تحبطو وتقطع شعرة معاوية بالوطن فنحن نحتاجكم كسكان فى أرتريا على الأقل….
ان من يعتقد مسار نااناان من يعتقد باننا سنحيد عن مسارنا فهو واهم بل مازال يعيش في زمن غير زمانه المنخفضات خلقت لتبقي وللابد طالما ابناء ديمطروس واسفها ولدميكئل يحكمون الارض وماعليها .المنخفضات خيار صحيح في الوقت الصحيح .المنخفضات تعطي الامل لابناءها بان يكون رقما بعد ان كان نكرة .يمكن بعض الناس مستأنسين كونهم رقم مهمل
او هم اصحاب مصلحة ذاتية نحن لا نحتاج من يبس علينا سمومهم هؤلاء انا اعتبرهم من اعداد الاموات .
تأطير وتحريض الجماهير لكي تدافع عن حقوقها عمل إيجابي — أرجو أن نرى في الوقت القريب نتائج إيجابية تتحدث عن نفسها على أرض الواقع
تأطير وتحريض الجماهير لكي تدافع عن حقوقها عمل إيجابي — أرجو أن نرى نتائج إيجابية على أرض الواقع تتحدث عن نفسها في القريب العاجل
نتمنى لهم التوفيق والنجاح, وفي اعتقادي وحسب تقارير فرجت هناك تقدم يستحق التشجيع
..The lecture can be heard on RADIO RAMA iza’at almunkhafadat
i enjoyed listening to the two speakers till they stpped the lecture for offering salat.
أما الزبد فيذهب جفاءاً وأما ماينفع الناس فيمكث فى الأرض ….
كل هذه الجولات والصولات مجرد فقاعات إعلامية ستسقط فى لحظة وتندثر لأنها بنيت على أساسٍ تقسيمى باطل ..!
هذا الوطن وشعبه لن يستوعب مثل هكذا شعارات والأغرب هؤلاء يتبنون أرضاً شاسعة فى مصطلحهم (منخفضات)
تمتد من عدوليس مرورا بطيعو وإقيلا وزولا على إمتدادالبحر الأحمر هذا المناطق لايؤمنون بهذه التقسيم ولا إصطلاحه.عليه فالرابطة ترفع شعارا لاتملكه وأرضية مناصرة لا تتجاوز العواطف …
الرابطة مجرد واجهة حين تستنفد أغراضها ستختفى .. فلايفرحوا مناصريها هذا إن إستمروا لأننا تعودنا نشوء هكذا أجسام وسرعان ما تختفى كسابقاتها ..