مناضلات من بلادي
الثامن من مارس وحال المرأة الإرترية
المرأة الإرترية هي فخرنا … مصدر عزّتنا … وكرامتنا … مساهمتها في “النضال – التحرر الوطني” لا مثيل له في العالم. المرأة الإرترية تتميز بالصبر، التفاني، الالتزام، التضحيات البطولة والوطنية… لولا المساهمة الفعّالة للمرأة الإرترية لما تحررت الأراضي الإرترية. احترامنا الكبير وامتنانا لجميع الأمهات (النساء)… أمهات المقاتلين الشجعان، الشهداء، السجناء، اللاجئين… بالإضافة الا مساهماتها في النضال جنبا الا جنب اخيها المناضل الإرتري… تحملت المرأة الإرترية العبء الرئيسي خلال “النضال” وحتى الآن… هي من تعاني أكثر من الظلم والإضطهاد من النظام الغير شرعي والغير وطني الجاثم على صدور شعبنا في ارتريا الحبيبة…. وهي لا تزال تقاوم كل الصعاب وتتحدى المآسي بقوة، عزيمة ومثابرة لا مثيل له.
بمناسبة “اليوم العالمي للمرأة – 8 مارس” نقدم تحياتنا، احترامنا الكبير والامتنان لجميع نساء إرتريا البواسل في جميع ميادين الحياة.
هنا نقدم ما كتب عن “المرأة الإرترية” من مجموعة من كتابنا الأفاضل، وهم:
- الأستاذ المناضل / عمر جابر عمر (رحمه الله)
- الأستاذ/ محمد إدريس عبدالله
- (المنتدى الارترى للتغير) 2013
- الأستاذ/ عبدالفتّاح ودّ الخليفة
- الأستاذ المناضل / إبراهيم قدم (أبوحيوت)
- الأستاذة/ جواهر محمد علي
- الأستاذ/ جمال همد
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=33502
تحية واحترام للمرأة الارترية بما قدمته من تضحيات جسام ووقوفها في مسيرة الكفاح المسلح ابان الاستعمار الاثيوبي بكل شجاعة واقدام التي لا مثيل لها في العصر الحديث حقا المرأة الارترية مثال يحتذى بها بما قدمته لشعبها من المصابرة في تحمل الصعاب دون كلل وملل تجدها مقدام في كل ما يخدم نضالها وبيتها والمسئولية الكبرى في تنشئة اجيال يحمل ويكافح من اجل الحرية والبقاء والصمود حتى كانت الجزء الجميل المشارك للرجل الارتري حتى اشرقت شمش الحرية وهي الشعلة التي تحترق لتنير الطريق بجانب الرجل في البناء والتعمير والذي ياملة الكل بان نكون اكثر حظا من الاجترار الذي يلا زمنا منذ الاستقلال ونتذوق طعم الحرية التي فقدنا من اجلها الكثير من الشهداء والعديد من فقدو اجزاء من جسدهم من اجل الحرية ندعو كل الارترين بالدعاء بزوال الظلام وشروق شمس الحرية والديقراطية لنعيش في وطن نشتاق لرؤيته والحلم الذي يراود كل انسان ارتري كل عام والمراة الارترية في سلام وتقدم