بيان صادر عن التنظيم الديمقراطي لعفر البحر الأحمر حول الأوضاع الأمنية في اليمن
إرتريا تعمل جاهدةً لعدم استقرار اليمن والمنطقة
التنظيم الديمقراطي لعفر البحر الأحمر
مكتب الإعلام
13 مارس 2015م
تعيش اليمن في هذه المرحلة حالة من عدم الإستقرار السياسي والأمني فيها والذي اصبح يهدد الى حرب أهلية، وأن إرتريا تعمل جاهدةً من أجل تحقيق ذلك وتوسيع بؤرة من التوتر الإجتماعي والطائفي في المنطقة والتي أخذته كإستراتجي إنتهجته لفترة طويلة وكانت تسعى ارتريا منذ أكثر من سبعة أعوام جلب الحوثيين وتدريبهم في أماكن إرتريا ومساعدتهم في تهريب السلاح والعتاد الى عمق اليمن والذي يدل بأن ارتريا كانت تعمل منذ تلك الفترة لخلق عدم استقرار في اليمن وتفتيت وحدة اليمن ونسيجه الإجتماعي. في الوقت الذي يسعى فيه المجتمع الدولي ودول المنطقة للبحث عن إستقرار في اليمن إلا أن إرتريا أصبحت جزءُ رئيسي لعدم تحقيق الجهود الدولية والإقليمية وذلك بتمرير الأسلحة والخبراء العسكريين من شواطئ ارتريا الى اليمن وتوسيع فجوة الخلاف السياسي والطائفي بتحريضها على الحوثيين بالحرب ضد الحكومة الشرعية في اليمن، وبهذه المناسبة يدعو التنظيم الديمقراطي لعفر البحر الأحمر دول المنطقة الى تحرك رصين وعدم الإستهانة والإستهتار لدور النظام الإرتري في عدم استقرار المنطقة، والتوجه نحو اتخاذ مواقف حاصمة تؤدي الى ايقاف هذه العربدة الأمنية التي يلعب بها النظام في أسمرا، وخاصة أن الوضع في اليمن الأن أصبح يهدد السلم والأمن ليس في اليمن فحسب بل في المنطقة والعالم، وأن الشعب العفري هو الشعب الأول الذي سوف يتضرر من عدم استقرار اليمن لقربه لهذه المنطقة وكانت اليمن ملجأً له أثناء محنته من قبضة النظام الحاكم في ارتريا، ونحن اذ ندعو اليمنيين كآفة والأحزاب السياسية والإجتماعية التوجه نحو الحوار الوطني التي تستضيفه المملكة العربية السعودية والخروج بقرارات تحمي اليمن من الإقتتال الطائفي والسياسي .
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=33693
— FIRST I would like to offer my utmost salute, admiration, and appreciation to our people and freedom fighters men and women of our component in the Land of Afar and Sultanate of Al-Adl for their struggle to regain their historical rights and and expel the the band of robbers and gangs of Esayas regime from their land.
SECOND— It is the nature of the regime in Asmara to create hostility, animosity, and hatered among neighboring people and nations… Wama Harb Hasheneit Minna be ba3eed.
THIRD—We heard a lot from Eritreans and some private kuwaiti and Arab papers accusing the regime in Asmara for training the Yemeni rebels in Eritrean Islands or along the sea coasts and supplying them with weapons accross the Red Sea.
FOURTH—Yemen is and has been an independent and sovereign country , a member in Arab League and a member of UN. We dont hear much from them raising protest against Eritrea or lodge complaint in International arenas accusing the regime in Asmara meddling with yemeni’s internal affairs or arming the oppositions of the authorities in Yemen. Most of their dispute is about fishing rights in the Red Sea.
FIFTH—My advice to our brothers and sisters in RSADO and all Eritreans is to not overbid in reporting news or issue announcements on behalf of Dawlat Al Yemen, unless an official announcement is issued from themselves; because, reporting from hearsay or repeating un founded news may harm to our relationship with out neighbor YEMEN, and complicate the already bad living conditions of our refugees there into even worse situations. To my knowledge, Yemen authorities have a cordial political, trade, and navigation relationship with the present government in Asmara.