حظر التجوال في عدي قيح، والنظام يبدأ بهدم المساكن
نظام “جشع” يستأنف هدم البيوت في عدي قيح
استأنف نظام الجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة الديكتاتوري (جشع) عمليات هدم وإزالة مساكن المواطنين في مدينة عدي قيح. وأفادت المعلومات الواردة من المدينة بأن جرافات النظام قامت صباح هذا اليوم الاثنين 16/3/2015 بهدم المنازل في حي “كامبو” وحتى “زبان زقب” بعد أن أكملت عمليات الهدم في حي “دتشي ميلا” في شمال شرق المدينة. علمًا بأن النظام قد أوقف الدراسة اليوم في جميع مدارس عدي قيح تجنبا لوقوع مصادمات بين قواته وطلبة المدارس الذين كانوا قد تصدوا لقواته بتاريخ 5 مارس الجاري وأجبروه على تأجيل قراره الجائر بهدم منازلهم.
وأفادت مصارد مطلعة بأن المدينة تعيش في حالة مأساوية ، والمواطنون الذين وجدوا أنفسهم فجأة في العراء ولم يكن أمامهم خيار سوى طلب الإيواء من أقاربهم أو معارفهم في المدينة. ومن الأشياء المؤسفة أن النظام رفض كلية إجراء تسويات مالية أو دفع غرامات طبقا لاقتراح تقدم به المواطنون لإيجاد حل لما يزعمه من وجود مخالفات في عمليات بناء المساكن، وأفادت مصادرنا أن المواطنين الذين هدمت منازلهم يناشدون المجتمع الدولي والإرتريين في المهجر للتحرك لإنقاذهم من المأساة التي أوقعتهم فيها القرارات الجائرة للنظام.
“إنقاذ الشعب والوطن فوق كل شيء” !!
مع تحيات/ مكتب الإعلام والثقافة
لجبهة الإنقاذ الوطني الإرتريـــــة
16 /3/2015
حظر التجوال في عدي قيح، والنظام يبدأ بهدم المساكن
بدأ نظام الجبهة الشعبية الديكتاتوري “جشع” بتنفيذ تهديداته، ضاربا بعرض الحائط بمناشدات المواطنين، حيث أفادت الأنباء الوارد للتو من المدينة بأن أجهزة النظام شرعت صباح هذا اليوم الأحد، بهدم مساكن المواطنين، بعد أن فرضت حظرا للتجوال في المدينة ونشرت قوات كبيرة فيها. كما أن النظام اختار يوم الأحد التي تعتبر عطلة رسمية في البلاد لتنفيذ خطته في إزالة البيوت وذلك لتجنب تصدي طلبة المدارس والشباب لقواته، كما حدث في السابق. ويأتي تنفيذ نظام “جشع” لتهديداته بعد أن قام باعتقالات واسعة في صفوف المواطنين الذين يتهمهم بتحريض المواطنين على تحدي قراراته. علما بأننا كنا قد أشرنا في نشرتنا السابقة بأن النظام قام يوم الجمعة الماضي باعتقال أربعة مواطنين ذكرنا منهم كل من السيد عثمان الحاج سليمان، رئيس الأوقاف في عدي قيح، والسيد محمد أونا، أحد أعيان المدينة. وقد أفادت المعلومات الواردة إلينا بأن الشخصين الباقيين هما “ودي قرجو” وهو من التجار المعروفين في المدينة، وودي قشي وهو أيضا من أعيان المدينة.
“إنقاذ الشعب والوطن فوق كل شيء” !!
مع تحيات/ مكتب الإعلام والثقافة
لجبهة الإنقاذ الوطني الإرتريـــــة
15/3/2015
روابط قصيرة: https://www.farajat.net/ar/?p=33695
المعارضة التي تعارض عشرين عاما ونيف وليس لديها من ياتيها بصورة واحدة او باخبار الساعة تثبت بانها لم تعمل يوما واحدا من اجل تغيير النظام انما اتخذت الاحزاب وميزانياتها لامور شخصية وتلميع صور رموزه وشراب المشروبات الغازية واكل الدجاج المقسطر في المؤتمرات الوهمية والظهور في الشاشات وكتابة الكلام المنمق والمحزق في النتديات ووسائل التواصل الاجتماعي المنتشرة عبر الاسير فليتفرجو الان على تضحيات الشعب وليعلمو ان لامكان للشخص في الباص اذا لم يركب اولا لانه سمتلئ !!!!!!!!!!!!!!!!
وما هو مقف المعارضة ؟؟؟؟؟
نعلم يقينا بهدم نظام العصابة لمنازل المواطنون فى عدى ولكنه بهدمه هذا يبنى ويدعم روح المقاومة له. . النظام بهكذا عمل بربرى يعجل من إزالته بتأليب كافة الشعب عليه. .. صدقا عدى قيح اثبتت بأن التى بدأت ستخلق الف خلية مقاومة ضد افورقى