عودة قوية لدولة الأمهرا
تقديم الأكسوميين – سلالة الملك سليمان الأمهرا والأورومو تيدروس – يوهانس خطيئة التقراي التي تكررت ثورة القيرو والفانو السقوط التقراوي المدوي وانتهازية الأمهرا الأمهرا – في قلب الحدث الأمهرا – أصحاب القرار
تقديم الأكسوميين – سلالة الملك سليمان الأمهرا والأورومو تيدروس – يوهانس خطيئة التقراي التي تكررت ثورة القيرو والفانو السقوط التقراوي المدوي وانتهازية الأمهرا الأمهرا – في قلب الحدث الأمهرا – أصحاب القرار
لا شك أن كبير صانعي أزمات المنطقة وكما ظلّ يصرّح ويلمّح في أحاديثة المتكررة، قد فعل فعلته، وأطلق صافرة البداية لحرب الأغبياء حيث الجميع يجزم بأن الدمار في صالحه ويعتقد ان كل روح تزهق جزء من آلته الدعائية التي تعمل ليل نهار لشرعنة موقفه الداعي لاستمرار القتل وتدمير مقدرات الشعوب.
هذه قراءة استشرافية مبنية على قدر من المعرفة والمتابعة لمجريات الأحداث في المنطقة. الهدف منها محاولة شحذ عقول القراء للتفكير أبعد مما يرونه حادثاً بين يديهم، وعليه فالمرجو من الجميع دائماً محاولة وضع سيناريوهات واحتمالات ثم وضع أو تخيّل مجتمعاتنا ومصائرها في إطار هذه السيناريوهات لنستكشف ما الذي يخبئه لنا العابثين بمصائر منطقتنا.
يقال هذا التعبير الدارج حين الغيبوبة الجماعية، فيتورط الجميع ويتحولون إلى مرشدين ومتوطئين، جهلاً أو تجاهلاً، في تسليم أحد ما إلى السلطات التي ستذهب به إلى مصيره المحتوم. وعليه يتمّ الإشارة به لتعميم الجريمة على الجميع. ثمّ معاناً في امتهان المجتمع نجد هذا التعبير يحمل قدراً من الكوميديا السوداء حين يتداعى الأهالي في أمر لا […]
بالفعل، اقتربت الساعة واشتق الأمر، وإن شئتم البحث عن طريقكم سيروا باتجاه الحل الأمثل والوجهة الأرقى والأفضل وهي الوصول إلى المؤتمر. فلا حل إلا بالعمل المستمر، فبالقول والثرثرة والجدل الذي تعج به أوساطنا لن يستقيم الأمر ويستقر.
“ودنك منين يا جحا” مقولة مصريّة تعبر بدقّة عما يجري في الساحة الإثيو-إرترية على اعتبار أنّهما يفتعلان الحل بعيداً عن المشكلة الفعلية (بالضبط كما افتعلا المشكلة حين بدأت بعيدا عن أسبابها)، حيث كان الإدعاء أنّه كانت بين البلدين مشكلة قطعة أرض تقاتلا بسببها لعامين ودمرا مصائر بعضهما لعشرين عاما لاحقة وأزهقا عشرات الآلاف من […]
في خطاب الإعلان عن القبول بمبادرة د. أبي أحمد تفاخر إساياس قائلا “هنا تنتهي مراوغات الوياني (قيم أوفر)” معلناً انتصاره على الوياني، ثم أعلن إرسال وفده إلى أديس أبابا، ليجني ثمار الإنتصار بالطبع!! يعلن الإنتصار بالرغم من أنّ أدوات النّصر ونتائجه كلها في إثيوبيا حيث تم التسليم بكل سقوف إثيوبيا وأحلامها الكبرى منها والصغرى. ولا […]
عشرون عاماً من الدمار البشري والدمار الإجتماعي والسياسي والدبلوماسي من المسؤول عنها؟ أفورقي أكّد بأننا لم نخسر شيئاً!! وأكمل أبي أن لا حدود بيننا!! وكانت البهجة تتطاير من وجه أفورقي حين سمع ذلك. سؤال آخر يحمل بعض التفصيل، فكلّ أم لم يرجع إليها إبنها في حرب الحدود الأخيرة، وكلّ أم عاد إليها ابنها الذي كانت تأمل في أن يرعاها وقد اصبح معاقا وفي امس الحاجة الى رعايتها، فقد سرق نصفه في حرب العابثين تلك!! كلّ أم أعدّت لحفل زفاف ابنتها ومازالت تنتظرها؛ ولم تعد بعدُ منذ أن تمّ الزجّ بها في مهرجانات الموت الأفورقية التقراوية، لها أن تسأل أين إبني أو ابنتي ولماذا تمّ ذبحهم في قضية
ما يصيب التقراي يصيب إساياس في مقتل بالضرورة، وكل شعرة تسقط من رأس التقراي تقيم مآتم وبكائيات في رأس إساياس. النغمة في مقلي تتجسد سيمفونية في عقل وفكر إساياس لا شك. لم يسد إساياس في إرتريا إلا بسيادة التقراي في إثيوبيا، ولن يستمر إلا باستمرارهم. وعليه لا بد أن نحاول معرفة ما الذي يجري على […]
في الموروث الإثيوبي والإرتري العام أنّ الضّباع تفضل الحركة ليلاً ويرتبط ذكرها بالقتامة والظلام فلا تظهر بالنّهار إلا نادراً أو اضطراراً، وهذه النّدرة وذاك الإضطرار يجعل منها مرعبة حيث يكون ما اضطرها لذلك أمر جلل ومن ثم لن تتوقف الا بتحقيق ما خرجت من أجله ضاربة بكل الأعراف عرض الحائط. بهذه الضباع اليائسة والشرسة، والتي […]
أحدث النعليقات