لقاء مع المناضل حسن على اسد نائب رئيس اللجنة التنفيذية لجبهة التحرير الارترية
لقاء مع المناضل حسن على اسد نائب رئيس اللجنة التنفيذية لجبهة التحرير الارترية
لقاء مع المناضل حسن على اسد نائب رئيس اللجنة التنفيذية لجبهة التحرير الارترية
الرئيس أفورقي لديه “عقدة” من الثقافة العربية.. والإسلام لم يبق منه سوى خطبة “الجمعة” النظام الحاكم و”زيناوي” صاحب سد النهضة من قبيلة واحدة.. ودعم موقف جمهورية مصر العربية “مصالح آنية” نناشد السيسي عدم إعادة الإريتريين للنظام وتسليمهم للأمم المتحدة تبدو إريتريا بلدا حديثة نسبيا على الخريطة الإفريقية، إلا أنها من أكثر الدول المؤثرة على […]
فيما يعد أول لقاء إذاعي مع وسيلة إرترية ألتقت إذاعة صوت ارتريا بملبورن في الثالث عشر من فبراير 2017 مع صديق الثورة الارترية والمناضل في صفوفها الثائر العربي السوري أحمد أبوسعدة.. في لقاء مباشر وعبر الهاتف من مقر إقامته بسوريا تجاسر الصحفي المخضرم الذي يعاني من أوضاع صحية غير طبيعية علي نفسه وقام باكرا في […]
يلزم توحيد قوى المعارضة على هدف واحد : إزالة النظام أنت تتهمني بالتحامل على الإسلاميين ويتهمني الآ خرون بأني مع المجاهدين! أعرف أكثر من ست لغات تزودني بالمعارف الثقافية والتواصل مع الآخرين أحق الناس بنصرة المعتقلين أهلوهم ومنظمات المجتمع المدني لدول الجوار مصالحها ومن غير الإنصاف تحميلها ضعف المعارضة أجرى الحوار : باسم القروي ، […]
قساوسة ثبطوا الضباط المسيحيين من المشاركة في انقلاب 2013م
أنا الوريث الشرعي لتراث عثمان سبي و فعل إبراهيم كبوشي غير مشروع
أدركت الجاهل القابع في ” حركة المنخفضات ” فانسحبت منها بهدوء
المعارضة ضعيفة ..وهذه وجهة نظري لحل المشكلة الأرترية
استضاف برنامج ملفات ارترية التي تبثه قناة الحوار الفضائية من لندن الاستاذ عبد الرحمن السيد للحديث عن استمرار موجة الهجرة عبر البحر المتوسط والمخاطر التي يتعرض لها اللاجئين الإرتريين. نرجو التنويه لمتصفحينا الكرام انه لا يمكن متابعة اللقاء عبر اليوتيوب لقناة الحوار فى استراليا.
اعترضت على أسياس في عقر داره فكافأني بالسجن والتعذيب والطرد كل القرائن تعزز احتمال اغتيال الزعيم سبي تهيئة للنظام القائم الآن والدتي من سوريا ساهمت في إخراجي من السجن عبر التواصل مع السعودية خرجت بجلدي من أرتريا خاسراً شركة استثمارية رأس مالها 80 ألف دولار أجرى الحوار : باسم القروي ( الحلقة الأولى) الحديث مع […]
نا من طبعي انفتاحي، أقترب إلى كل من يود الاقتراب مني، وتحاوري، أحب أن أتحاور مع كل من يختلف معي، وأنا إسلامي في وجهتي السياسية، وخياراتي الفكرية، وكثيرًا ما أحب أن أقترب ممن يشاركني الانتماء إلى هذه المدرسة، وما ذكرته عني في المدينة من نأي عن (الجماعات الطلابية الإسلامية ) ما كان إلا لأن هذه الجماعات كانت تتعامل بمنهجية الاصطفاء، توالي الموالين لكيانها، وتقصي لمن كانت تظن فيهم المخالفة الفكرية، أو تلمس منهم انعدام المطاوعة والمسايرة، وكل كيان منها كان يجند من الساحة الطلابية من يراه أقرب إليه فكراً، وأسرع إليه التزاماً، ومن هذا الباب كان أفراد من أنصار السنة، يشيعون عني أني من (الأخوان المسلمون ) حتى يعزلونني عن الاتجاه السلفي
نعم لا يوجد التشيع المنحرف في إرتريا، فقد وقاها الله شره، ونعم أنا خصم لهذا التشيع المنحرف، خصومة فكرية، شأن كل من يحفظ للصحابة رضوان الله عليهم جميعاً منزلتهم السامية، عند الله وعند رسوله، وعند المؤمنين، دون انتقاص لمنزلة أهل البيت، رضوان الله عليهم، لا يملك إلا أن يكون خصماً لهذا التشيع، وأنا لا أعيش معركة وهمية، ليس لها من مبرر، ولكن أخوض معركة مفروضة على الأمة، كلنا نرى آثارها في سوريا على نحو أبشع، تذكرنا بخيانة الوزير العباسي الشيعي ابن العلقمي، حين تحالف من منطلق طائفي صرف
أمامي لقد كان إنساناً طويل القامة ذات سحنة بيضاء متميزًا بأناقته خلافاً لنا جميعاً ووسيم أيضاً أضف إلى ذلك انطوائي إلى أبعد الحدود ينعزل تحت ظل شجرة بعيدة ويستقر عندها ولا يأتى إلا للأكل أو الاجتماعات التى كانت تعقد مع القيادة حينها وكان الأخ محمد علي عمرو رئيساً للقيادة حينها هذه البداية وبداية تكوين الصورة . بعدها سافرنا معا وبصحبة الشهيد أبوبكر محمد حسن وبادوري إلى (عد شوما ) وكان هو ومرافقه حينها الشهيد (ودي فنقل)
أحدث النعليقات